أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب

جميعاب نحن وأسال مننا الشافنا**دميرت الدنيا كم ضاقت لبع مقدافنا**نحن الفارس الغير بنحسب نتافنا**نحن مصرم الجن البلاوى بخافنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبأً بكم مليــون في منتديــــات أبناء الجميعـــــاب

حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذكر يوم الجمعة فقال ‏ ‏فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم ‏ ‏يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها

من دعائه صلى الله عليه وسلم : " اللهم أصلح لى شأنى كله ، ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين ، ولا الى أحد من خلقك " وكان يدعو : " يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك

حكمة اليوم : كن ابن من شئت واكتسب أدباً *** يغنيك محمـوده عن النسـب

إن الفتى من يقول: ها أنـذا *** ليس الفتى من يقول: كان أبي


 

 منقول عن د. محمد رجائي أحمد الجبالي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فضل الله احمد
مدير عام (أول)
مدير عام (أول)
فضل الله احمد


ذكر عدد الرسائل : 662
العمر : 66
محل الاقامه : Oslo - Norway
المدينة - القرية : الشهيناب
تاريخ التسجيل : 29/06/2011

منقول عن د. محمد رجائي أحمد الجبالي Empty
مُساهمةموضوع: منقول عن د. محمد رجائي أحمد الجبالي   منقول عن د. محمد رجائي أحمد الجبالي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 31, 2012 12:50 am

لقد ذُكِرَ عيسى عليه السلام في القرآن ست عشرة مرة، ولا يذكر اسمه مفردا بل يذكر نسبه دائما إلى أمه [عيسى بن مريم] ذلك في كل مواضع ذكره في القرآن إلا في أربعة مواضع

أما الآيات التي ورد فيها ذكر عيسى عليه السلام مقترنا نسبه بأمه [عيسى بن مريم] فهي: البقرة 87، 253، آل عرمان 45، والنساء 157، 171، والمائدة 110، 112، 114، 116، ومريم 34، والصف 6، 14

والآيات التي ذكر فيها باسمه فقط دون أمه فهي: آل عمران 52، 55، 59، والزخرف 63

وفي هذا مسألتان:
الأولى: لماذا اقتران اسم عيسى عليه السلام دائما أو غالبا باسم أمه ولم يكتف القرآن بمرة أو مرتين تتم بهما معرفة نسبه؟
الثانية: لماذا لم يذكر نسب عيسى عليه السلام إلى أمه في الآيات الأربع المذكورة سلفا دون سائر الآيات؟

المسألة الأولى: لماذا اقتران اسم عيسى عليه السلام دائما أو غالبا باسم أمه ولم يكتف القرآن بمرة أو مرتين تتم بهما معرفة نسبه؟

لقد وقعت هذه المسألة كخاطرة في قلبي ، إذ كنتُ حين أسمع بعض قراء القرآن يقرءون القرآن ، ويمرون على اسم عيسى ، وأجده يقترن باسم أمه دائما ، فما تلبث معجزة مولده عليه السلام أن تقع في قلبي وخاطري ، ومن هنا علمتُ أن تلك هي الحكمة من ذكر عيسى عليه السلام ، أو هي بعض الحكمة من ترديد اسم عيسى منسوبا لأمه مريم دائما كاملا ، وهناك حكمة أخرى وهي التي أشار إليها بعض العلماء وهي الرد على زعم النصارى الذين زعموا بألوهية عيسى عليه السلام.

المسألة الثانية: لماذا لم يذكر نسب عيسى عليه السلام إلى أمه في الآيات الأربع المذكورة سلفا دون سائر الآيات؟

هذه المسألة تقتضي منا النظر في سياق الآيات الأربع :

1- أما الآية الأولى: {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ } [آل عمران: 52] فلو نظرنا في السياق قبلها سنجد أن الآيات التي سبقتها قد فصلت في قصة امرأة عمران وقصة مريم وقصة مولد عيسى عليه السلام وورد بيان إعجاز مولده وخلقه عليه السلام اسمع إلى قول الله تعالى: {إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ (46) قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ } [آل عمران: 45- 47] سنجد أن قصة مولد وإعجازه عيسى عليه السلام مفصلة كما أنه ذكر باسمه كاملا منسوبا لأمه { اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ} فلم يعد هناك حاجة لتكرار ذلك في الآية التي بين يدينا.

2- أما الآيتان الثانية والثالثة: {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ} [آل عمران: 55] فما زلنا في سياق القصة ذاتها والأسباب ذاتها فلم يعد هناك حاجة للتكرار خاصة أن قصة موله مفصلة وما زلنا نعيش قصة مولده في السياق . وما قيل في هذه الآية والآية السابقة هو ذاته ما يقال في الآية التالية : {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [آل عمران: 59]

3- أما الآية الرابعة: {وَلَمَّا جَاءَ عِيسَى بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ } [الزخرف: 63]
فتعالوا معي نرجع قليلا إلى الخلف في سياق الآية سنجد قول الله تعالى: {وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (57) وَقَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ (58) إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ} [الزخرف: 57 - 59] ، سنج أن نسبه قد { ابْنُ مَرْيَمَ} قد ذكر ، وليس هذا فقط بل تصريح بأنه عبد لله { إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ}، فأغنى ما تقدم عن تكرار نسب عيسى عليه السلام في الاية المتأخرة التي بين أيدينا.

علاوة على ما تقدم من الآيات الأربعة فإن هناك آياتان أخريان قد ذكر عيسى عليه السلام باسم {المسيح} مجردا أيضا من النسب إلى مريم عليها السلام وهاتان الآياتان هما:

- {لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا} [النساء: 172]

- {وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [التوبة: 30]

وبالنظر في هاتين الآيتين سنجد ما يلي:

- الآية الأولى: {لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْدًا لِلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا} [النساء: 172] ، تعالوا معي نرجع إلى الآية السابقة لها مباشرة ، سنجد ما يلي: قول الله تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا} [النساء: 171] ، وكما نرى في الآية فقد ذكر عيسى عليه السلام باسمه كاملا { الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ} منسوبا لأمه ، أضف إلى ذلك الإنكار الشديد على أهل الكتاب في ادعاءاتهم من أنه إله أو ابن الله أو أنه ثالث ثلاثة ، ومن هنا فلم يعد هناك حاجة لذكر لتكرار نسب عيسى في الآية التالية موضع بحثنا.

- الآية الثانية: {وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [التوبة: 30] ، وبالنظر نرى واضحا وجليا أن المتحدث يدعي كذبا أن { الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ} وبالتالي لن يقول هؤلاء الكاذبون الحق والصدق، وقد أنكر الله عليهم قولهم واشتد عليهم اشتدادا قال عز وجل: { ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} ، وليس هذا وفقط بل اسمعوا للآية التالية لهذه الآية مباشرة : {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} [التوبة: 31] ، تأملوا لقد ذكر المسيح بنسبه لأمه كاملا : { وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ} ، فقد ذكر نسبه الحق إلى أمه إذ ولد عليه السلام بغير أب، هذا والله أعلم

هذه إحدى مواطن المتشابه اللفظي في كتابي الجديد محل الإعداد اسمه إن شاء الله

[ أزاهير البيان في الكشف عن مغلق أسرار المتشابه اللفظي في القرآن ]
أسأل الله تعالى أن يتمه بفضله ومنه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
منقول عن د. محمد رجائي أحمد الجبالي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب الرحيق المختوم (منقول)
» الرحمه والمغفره لعمنا الحاج/بابكر محمد أحمد الحاج (بشاتن)
» انا لله وانا اليه راجعون وفاة لعم محمد الطيب محمد موسى
» عاوزين ترحيب بالاعضاء الجدد ( محمد الحسن ، محمد ود اللواء ، ويوسف احمد الفكي ..)
» منقول من موقع منتديات التاريخ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: