أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب

جميعاب نحن وأسال مننا الشافنا**دميرت الدنيا كم ضاقت لبع مقدافنا**نحن الفارس الغير بنحسب نتافنا**نحن مصرم الجن البلاوى بخافنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبأً بكم مليــون في منتديــــات أبناء الجميعـــــاب

حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذكر يوم الجمعة فقال ‏ ‏فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم ‏ ‏يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها

من دعائه صلى الله عليه وسلم : " اللهم أصلح لى شأنى كله ، ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين ، ولا الى أحد من خلقك " وكان يدعو : " يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك

حكمة اليوم : كن ابن من شئت واكتسب أدباً *** يغنيك محمـوده عن النسـب

إن الفتى من يقول: ها أنـذا *** ليس الفتى من يقول: كان أبي


 

 ارجوزة التوحيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اباذر عبد المطلب محمد
Admin
Admin
اباذر عبد المطلب محمد


ذكر عدد الرسائل : 729
العمر : 40
محل الاقامه : السودان
المدينة - القرية : الوادي الاخضر شمال امدرمان
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

ارجوزة التوحيد Empty
مُساهمةموضوع: ارجوزة التوحيد   ارجوزة التوحيد I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 29, 2008 4:43 pm

منقول : منتدى المكاشفية


وَبَعْدَ حَمْدِ اللهِ وَالسَّـلامِ وَالصَّـلاةِ

عَلَى نَبِيَّ جَاءَ بِالخَيْرَاتِ


وَبَعْــدُ فَهَذِهِ الأُرْجُــوزَةْ


أعْرِفْهَا لِكَيْ تَنِيلَ الفَـوْزَ


لأَنَّهَا فِي مَعْنَى عَقَائِــدَ التَّوَحِـيدِ


تَنْجُ بِهِا يَوْمَ الحَـرَّ الشَّدِيـدِ


وَتَخْرُجَنْ مِنْ رِبْقَةِ التَّقْلِيــدِ


وَتَسكُنَ الجِنَانَ بِالتَّأبِيــدِ


وَهِيَ لا إِلَــهَ لِلاِسْتِغْنَاءِ يَا فَطِـنْ


أمَّا الوُجُودُ صِفَةٌ نَفَسِيَّةٌ لَكَ أَبِـنْ


القِدَمُ وَالبَقَاءُ وَالمُخَالَفَـةُ لِلحَـوَادِثْ


قِيَامُهُ بِنَفْسِهِ فَهَذِهِ أَرْبَعَةٌ يَا حَادِثْ


أَمَّا الوُجُودُ فَضِدُّه ُللأَشْعَـرِيِ العـَدَمْ


القِدَمُ فَالحُدُوثُ ضِدُّهُ يَا ذَا الفَهَمْ


البَقَاءُ ضِـدُّهُ الفَنَاءُ وًالمُخَالَفَــةْ


ضِدُّهَا المُمَاثَلَةُ يَا ذَا ألوَفَاءَ

قِيَامُهُ بِنَفَسِهِ ضِـدُّهُ اِحْتِيَـاجُ


أعْـرِفْ لِهَذَا تَظْفَــرْ بِالنَّتَاجُ


السَمَعُ وَالبَصرُ وَالكَلامُ فَهَذِهِ مَعَانِـي


ثَلاثَـةٌ احْفَـظْ إيَّاكَ وَالتَوَانـِي


السَّمَعُ ضِدُّهُ الصَّمم وَالبَصَرُ ضِدُّهُ العَمَى


وَالكَلامُ ضِدُّهُ البُكمُ يَا عَالِمَا


سَمِيعاً وَبَصِيراً وَمُتَكَلّماً مَعَنَوِيَّــةْ


أَيْضاً يَا أَخِي فَاسْمَع الوَصِيَّةْ


سَمِيعاً ضِدُّهُ أَصَمّاً وَبَصِيراً أَعَمَى ضِـدُّهُ


وَمُتَكَلِّماً أَبَكَماً أَيْضاً ضِدُّهُ فَعُدَّهُ


نَفْيُ الغَرَضِ وَنَفْيُ وُجُوبِ الفِعْلِ وَنَفْيُ


التًّأثِيرِ بِالقُوَّةِ المُودَعَةِ يَا صَفِيُّ


نَفْيُ الغَـرَضِ ضِدُّهُ ثَبُوتُ الغَـرَضِ


وَنَفْيُ وُجُوبِ الفِعْلِ ضِدُّهُ ثُبوُتُهُ يَا مُرْتَضِي


وَنَفْيُ التَأثِيرِ بِالقُــوَّةِ المُوَدعَــةْ


ضِـدُّهُ ثُبُوتُ التًأثِيرِ يَا مَنْ وَعَى


إلا اللـــهُ لِلاِفْتِقَارِ يَا مـُرِيدْ


الوَحْدَانِيِّةُ سَلْبِيِّـةٌ بِالتَّفْرِيـدْ


القُدَرةُ وَالإِرَادَةُ وَالعِلْــمُ وَالحَيَــاةُ


مَعَانِي هَـذِهِ الأَرْبَعُ يَا ثِقَاتُ


القُدْرَةُ ضِدُّهَا العَجْزُ وَالإِرَادَةُ الكَرَاهَة


وَالعِلْمُ الجَهْلُ وَالحَيَاةُ المَوْتُ كُنْ ذَا انْتِبَاه


كَوْنُهُ تَعَالَى قَادِراً وَمُرِيداً وَعَالِمـاً وَحَيَّاً


فَهَذِهِ مَعْنَوِيِّة أَتَتْ جَلِيَّـةْ


قَادِراً ضِدُّهُ عَاجِـزاً وَمُرِيداً مُكْرَهَا


وَعَالِماً جَاهِلاً وَحَيّاً مَيِّتاً فَلَهَا فَانْتَبِهَا


نَفْيُ التَأْثِيرِ بِالطَّبْـعِ حُدُوثُ العَالَـم


بِأسـرِهِ بِهِ كُنْ عَالِـم


نَفْيُ التَأْثِيرِ بِالطَّبـْعِ ضِدُّهُ ثُبُوْتَ


التَأْثِيرِ بِالطَّبْعِ خُذِ النُّعُـوْتَ


حُدُوثُ العَالِم بِأَسِـرِهِ ضِدُّهُ قِـدَمُ


العَالِم دَعْ عَنْكَ قَوْلَ الشَّيَِِِِعةِ المآثمُ


أَمَّا مُحًمَّدٌ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ


فَمَرْسُولٌ إِلَى الأَعْرَابِ كَذَا وَالأَعْجَمْ


وَرُسُلُ اللـهِ الكِرَامُ يَجِبْ


فِي حَقِّهِمْ صِدْقٌ أَمَانَةٌ تَبْلِيغُ يَا نُجُبْ


الصَّدْقُ ضِدُّهُ الكَذِبُ وَالأَمَانَةُ ضِدُّهَا


خِيَانَةٌ تَبْلِيغٌ كِتْمَانٌ فَهَاكَ عَدَّهَا


فَطَانَة ضِدُّهَا البــــــلاده


أحْفَظْ لِهَذَا تُحْظَ بِالرَّشَـادَا


يَجِبُ اِعْتِقَادُ الأعْراضِ البَشَرِيَّاتِ الوَاجِبَاتْ


فِي حَقَّ الرُّسُلِ الكُمَّلِ الصِّفَاتْ


يَجُوزُ فِي حَقَّهِمْ الأَعْرَاضُ البَشَـرِيِّة


التِي لا تُؤَدِّي إِلي نَقْصٍ فِي مَرَاتِبِهِمُ العَلِيِّة


وَيَجُوزُ فِي حَقَّهِمْ مَا هُوَ مِنَ الأَعْرَاضِ


الَّتِي لاَ تُؤَدِّيِ إِلِّي نَقْصٍ مِنَ الأَبْغاضِ


لاَ كَالجُنُونِ وَالجُذَام وَالبَــرَصْ


وَكَذا دَاءِ الفَرَجِ كَالمُعْتَرَضِ يَا مَنْ بَصْ


وَكَالجَـبِّ وَالخَصِي وَالعَنَّ وَالعَمَى


وَالعَوَرِ وَالشِّتَــرِ وَالشَّلَلِ وَالثَّرْمَا


وَكَالسَّوَادِ جِدّاً وَاللَّكَـنْ


وَمَا جَآءَ فِي حَقِّ مُوسَى فَلَيْسَ بِلَكَنْ


هُـوَ ثِقْلٌ فِي لِسِانِهِ وَزَالْ


بِفَضْلِ اللهِ رَبِّي ذِي الجَـلالْ


بِدَعْوَتِهِ وَمَا ذُكِرَ فِي حَـقِّ شُعَيْـب


مِنَ العَمَى لَمْ يَثْبُتْ لِلأَنْبِيَِآءِ عَيْـب


وَأَمَّا يَعْقُوبُ فَحَصَل لَهُ لُطْفُ


فِي بَصَرِهِ وَزَالَ بِفَضْلِ اللهِ وَلَطْفُ


وَمِثْلُ الأَعْرَاضِ الَّتِي لاَ يَلْحَقُهُمْ


بِسَبَبِهَا نَقْصٌ المَرَضُ الخَفِيفُ قُدِّسَ شَأْنُهُمْ


لا المُتَـطَاوِلُ وَالمُزْمِنُ وَلَا الَّذِي


يُـؤَدِّي إِلَي النُّفْـرَةِ يَا جَهْبَذِ


عَنْ أَجْسَامِهِمُ الشَّرِيفَةِ فَمَرَضُهُم


لَا يَكُونُ مُنَفِّراً وَلَا مُزْمِناً بِهِمْ


وَلَا مُغَيَّباً لِلعَقْـلِ وَمـِنْ هُنَا


تَعْرِفُهُمْ بِفَضْـلِ اللهِ أُمِنَّــا


وَأَمَّا المَـرَضُ الَّذِي يَحْكُـونَ عَنْ أَيُّوبْ


كَمَا هُوَ فِي كُتُبِ اليَهُودِ فَذَاكَ مَكْذُوبْ


بَدَّلُوا وَغَيَّرُوا وَشَتَمُـوا المَلاِئكَِةْ


وَسَبُّوا الأَنْبِيَاءَ الكِرَامَ أُولَئكَ


وَيَجُوزُ بِنَحْوِ المَرَضِ كُلُّ عَرَضٍ بَشَرِي


لَيْسَ فِيهِ نَقْصٌ كَالأَكْلِ يَا عَمْرِ


وَالشُّرْبِ وَالبَيْع وَالنِّكِاحِ وَالنِّسْيَـانْ


فِي غَيْرِ مَا أُمِرُوا بِتَبْلِيغِهِ للإِنْسَانْ


وَسَهْوِهِمْ فِي الصَّلاةِ وَأذِيَّةِ الخَلْق


بِقَوْلِهِمْ وَفِعْلِهِمْ فَذَاكَ حَقْ


لَهُم ْفِي الرِّسِالةِ وَجُرْحِ أَبْدانِهِمْ وَنَحَوِ


ذاكَ مِمَّا لا يَنْحَصِرُ لَنْ يَحْوِ


الإِيمانُ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبَهُ


وَرُسُلِهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ وَالقَدَرِ أَحْسِبَهُ


فَتَحْتَ الاِسْتِغْنِاءِ أَرْبَعَةَ عَشْرَةَ وَاجِبَةْ


وَأرْبَعة عَشْرَةَ ضِدُّهِا مُهَذَّبَةْ


وَتَحْتَ الافْتِقَارِ إِحْدَى عَشَـرْ


وَاجِبَةً وَمُسْتِحِيلَةً كَذاَ إِحَدَى عَشَرْ


وَتَحْتَ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ سِتَّةَ عَشَرْ


أحْفَظَهَا تَنْجَ يَوْمَ المَفَرْ


وَمَـعْنَى لا إِلـهَ إِلا اللــــهُ


لا مَعْبــــودَ بِحَقٍّ إِلا اللهُ


بِهَا الفُؤَادُ يَمْتلِئُ بِالنُّـــــورِ


وَيُدْرِكُ ذَوْقَ دَقَائِق الأُمُورِ


وَهِيَ هَازِمَـةٌ لِجَيْشَ إِبْلِيـــسِ


تُطَهِّرُ القَلْبَ مِنْ التَّدْنِيسِ


وَتَقْشَعُ سُحْبــاً فَوْقَ القَلْبِ كَاسِـفَةْ

لِكَأْسِ الذِّكْرِ مِنْ تَلاهَا رَاشِفَهْ


فَالنَّفْيُ وَالثُّبُوتُ ذَا قَدْ تَعْلَمُ

مِنَ التَوْحِيدِ لَفْظُهُ لَمْ تُوهـَمُ


فَبِالنَّوَاجِـــــذِ أَخِي عُضّ

عَلَيْهَا وَأحْذَرْ إِيَّاكَ الرَّفْضَ


تُنْجِيكْ يَـوْمَ الهَوْلِ مِنْ النَّارِ

وَتَرْتَجِي رِضْوَانَـهُ الغفار


فِي سِلْكِ أَهْلِ الوِصَالِ حَالاً تَنْتَظِم

وَهِيَ رُوحُ أُنْسِ كُلَّ مَنْ عَلِمْ


وَهِيَ لا إِلــه إِلا اللهُ تَقُولُ

لَمْ تَعْلَمْ مَا هُنَاكَ مِنْ ذُهُولُ


وَاظِبْ عَلَيْهَا بِالغُدُوِ وَالآصَالِ

تَبْلُغْ بِهَا مَرَاتِبَ الكَمَالِ


نَاظِمُهَا العَبْـدُ المُسِيءُ الجَانِــي


ابْنِ المُكَاشْفِي رَاجِيَ الغُفْرَانِ


لَه وَلوَاِلـدِيهِ وَالأَحْبــــَابْ


سُكُونُنَا الجَنَّاتِ وّالأَتْــرَابْ


بِعَامِ غَشْلَـــــــهْ أَرَّخَتُــهَا


بِحَمْدِ اللهِ قَــدْ نَسَخْتُهَا


وَاللهُ أَرْجُو لِمَنْ تَلاهَا الخَــير


ثَجِيِجَةُ وَكَشْـفَ الضَّيْـرَ


وَصَلَّى اللهُ رَبِّي ثُمَّ سَلَّـمْ


عَلَى الرَّسُولِ خِيِرْةِ المُكَرَّمْ


وَآلِــهِ وَمُقْتَفِـي الآثَــارِ


لِيـوْمِ الحَشْـــرِ وَالانْشَارِ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eljme3ab.yoo7.com
 
ارجوزة التوحيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب :: المنتدى الادبي :: منتدى المديح والاناشيد الاسلامية-
انتقل الى: