أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب

جميعاب نحن وأسال مننا الشافنا**دميرت الدنيا كم ضاقت لبع مقدافنا**نحن الفارس الغير بنحسب نتافنا**نحن مصرم الجن البلاوى بخافنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبأً بكم مليــون في منتديــــات أبناء الجميعـــــاب

حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذكر يوم الجمعة فقال ‏ ‏فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم ‏ ‏يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها

من دعائه صلى الله عليه وسلم : " اللهم أصلح لى شأنى كله ، ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين ، ولا الى أحد من خلقك " وكان يدعو : " يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك

حكمة اليوم : كن ابن من شئت واكتسب أدباً *** يغنيك محمـوده عن النسـب

إن الفتى من يقول: ها أنـذا *** ليس الفتى من يقول: كان أبي


 

 آراء سياسية السودان الانفصال الاستئثار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الشهينابي
مدير عام (أول)
مدير عام (أول)
الشهينابي


ذكر عدد الرسائل : 85
العمر : 37
محل الاقامه : قطر
المدينة - القرية : الشهيناب
تاريخ التسجيل : 15/01/2009

آراء سياسية السودان الانفصال الاستئثار Empty
مُساهمةموضوع: آراء سياسية السودان الانفصال الاستئثار   آراء سياسية السودان الانفصال الاستئثار I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 01, 2010 9:05 am

تثير التصريحات الأخيرة لبعض القادة السياسيين في جنوب السودان، حول الانفصال، الكثير من التساؤلات، وبخاصة ما يتعلّق بوعود أمريكية وغربية بالاعتراف الفوري بـ “دولة” في الجنوب . ليست وعود أمريكا وتوابعها هي الأمر الغريب، إنما توقيت صدور هذه التصريحات قبل إجراء الاستفتاء الجنوبي وفي وقت وضعت هذه القضية قيد النقاش في الكونجرس الأمريكي الذي يتعامل كأنه جامعة الدول العربية .


في مراقبة منحنى التطور السياسي في الساحة العربية، يتبيّن أن الشيء الوحيد الذي لا يعرف حدوداً هو البؤس والانحناء المؤدلج . فقبل بضع سنوات كانت الاتصالات السياسية والأمنية مع الولايات المتحدة من جانب قيادات في حركات التحرر العربي تجري على نحو سري، وعندما يتم كشفها يعاقب القائمون بها من جانب أحزابهم وحركاتهم التي كانت تشعر بالخجل والعار من تلك الاتصالات التي لا تخدم أهدافاً تحررية بقدر ما هي عملية بيع وشراء للولاءات والذمم . الآن بات تسليم القضايا للدوائر الأمريكية جزءاً من الواقعية السياسية التي أصبحت الصوت العالي لإخراس أي صوت استقلالي وطني تحت مسمى اللغة الخشبية وثقافة القطيع .

لكن بين التمسك بوحدة أراضي السودان ودعم انفصال الجنوب كثير مما يمكن أن يقال . فلا يكفي أن نردد مقولة الوحدة في مواجهة نزعات الانفصال سواء أخذت شكل المخططات الممهد لها بتصريحات وتعبئة، أو بالشكل الاستفتائي المقرر بالتوافق وموافقة البرلمان .

وبعيداً عن الأصوات المأجورة والمغرضة، من المجدي والمفيد أن نلقي بالاً إلى أصوات تتحدّث عن الانفصال كشعار استنكاري لسياسات حكومية سودانية لا تجعل من الوحدة هدفاً جاذباً للجنوبيين . هذا الكلام قاله سلفاكير النائب الأول للرئيس وخليفة القائد الجنوبي الراحل جون قرنق الذي حلّق طويلاً في فضاء الصراع مع الشمال قبل أن يقضي في تحطّم طائرة .

سلفاكير اعتبر أن الحكومة المركزية لم تفعل شيئاً وسط الجنوبيين لجعل الوحدة جاذبة، وإذ ذكّر بأن الحركة الشعبية ظلّت تدعم الوحدة بل إنها حاربت الانفصاليين . لكنه وعلى نحو استنكاري قال إنه سيبقى في الصفوف الخلفية ولن يقنع الجنوبيين بالتصويت للوحدة لخيار أفضل .

هنا لا بد من التساؤل عما إذا كان الاستئثار بنصيب الأسد من تشكيل حكومي ضخم، وتقليل نسبة مشاركة الجنوبيين، يخدم هدف وحدة السودان وإقناع الجنوبيين بالتصويت للمستقبل أفضل لهم وللبلاد . لا نستطيع أن نفهم هذا الخضوع المتكرر، كما في تجارب عربية أخرى، لاعتبارات تخدم صقور القوى المتنفذة الذين لا همّ لهم سوى الإقصاء بما يضمن لهم مكتسباتهم ومواقعهم، ولا يهمّهم إذا تشرذم الوطن وتحول إلى عشرة أوطان . تبقى هذه سياسة ثابتة رغم ازدحام ساحتنا العربية بنماذج الفشل والتردي بسبب الصراع على السلطة ومكتسباتها الشخصية على حساب الوطن والشعب، وإذا استمرت هذه السياسة فلن ننجح سوى في استنساخ نموذج “غزة والضفة”، ومن غير المستبعد أن نشهد بعد انفصال جنوب السودان، استفتاء على انفصال جنوب الشمال عن ما تبقى من السودان، واستفتاءات على إقامة دول في جنوب العراق وشماله، وفي اليمن وفي لبنان .


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آراء سياسية السودان الانفصال الاستئثار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مصر و السودان حتة واحدة !
» سلسلة النسب في السودان
» قضايا الإصلاح السياسي في السودان
» هل تأَهَّلَ السودان للتغيير؟
» اقتصاد السودان المأزوم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: