أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب

جميعاب نحن وأسال مننا الشافنا**دميرت الدنيا كم ضاقت لبع مقدافنا**نحن الفارس الغير بنحسب نتافنا**نحن مصرم الجن البلاوى بخافنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبأً بكم مليــون في منتديــــات أبناء الجميعـــــاب

حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذكر يوم الجمعة فقال ‏ ‏فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم ‏ ‏يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها

من دعائه صلى الله عليه وسلم : " اللهم أصلح لى شأنى كله ، ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين ، ولا الى أحد من خلقك " وكان يدعو : " يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك

حكمة اليوم : كن ابن من شئت واكتسب أدباً *** يغنيك محمـوده عن النسـب

إن الفتى من يقول: ها أنـذا *** ليس الفتى من يقول: كان أبي


 

 طاعة المرأة للزوج

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اباذر عبد المطلب محمد
Admin
Admin
اباذر عبد المطلب محمد


ذكر عدد الرسائل : 729
العمر : 40
محل الاقامه : السودان
المدينة - القرية : الوادي الاخضر شمال امدرمان
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

طاعة المرأة للزوج  Empty
مُساهمةموضوع: طاعة المرأة للزوج    طاعة المرأة للزوج  I_icon_minitimeالإثنين يونيو 20, 2011 6:54 pm

أخوتي وأخواتي الكرام :

دائماً نقرأ ونسمع أن الزوجة لابد أن تكون مطيعة لزوجها ولا تغضبه ولاتعانده

ونجد من بعض النساء القبول لذلك

وبعضهن ترفع شعار المساواة والتحرر وتقول :




....لا ........ .لن أطيعه إلا متى ماأردت ذلك ولن أهدر كرامتي أمامه ولن أكون ضعيفة وتحت أمره وكأني أمة بين يديه
وتقول لقد إنتهى عصر سي السيد أما الأن وأنا وهو واحد ولابد من المساواة






ولكن







من أين أتينا بتلك الأوامر التي تأمرنا بالطاعة للزوج في غير معصية الله؟؟؟؟؟؟؟؟ولماذا





تعالوا نعرف من أين ولماذا!!!








جاءت امرأة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقالت: يا رسول الله، أنا فلانة بنت فلان
قال: (قد عرفتك، فما حاجتك؟).
قالت: حاجتي إلى ابن عمي فلان العابد
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (قد عرفته)
قالت: يخطبني، فأخبرني ما حق الزوج على الزوجة، فإن كان شيئا أطيقه تزوجته، وإن لم أطق لا أتزوج .
قال: (من حق الزوج على الزوجة، أن لو سالت منخراه دما، وقيحا، وصديدا، فلحسته بلسانها ما أدت حقه، لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، إذا دخل عليها لما فضله الله عليها) قالت: والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت في الدنيا) هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.



عن عبد الرحمن بن عوف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلي الجنة من أي أبواب الجنة شئت) إذن طاعته من قمة العبادات ولو عملت كل خير ولكنك عصيته فلن تجدي رائحة الجنة..


وروى الطبراني والبزار أن امرأة جاءت إلى الرسول صلى الله عليه وسلم (فقالت أنا وافدة النساء إليك هذا الجهاد كتبه الله تعالى على الرجال فإن أصيبوا أثيبوا (أي أجروا) وإن قتلوا كان أحياء عند ربهم يرزقون ونحن معشر النساء نقوم عليهن فمالنا من ذلك الأجر ؟؟ فقال عليه الصلاة والسلام :أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة للزوج واعترافا بحقه يعدل ذلك وقليل منكن من يفعله )..وتنبهي لقوله (وقليل منكن من تفعله ) أوليس هذا دليلا على عظم هذا الأمر ومجاهدة النفس على الطاعة المطلقة في كل صغيرة وكبيرة ..


عن ابن عمر رضي الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إثنان لا تجاوز صلاتهما رؤوسهما عبد أبق من مواليه حتى يرجع وامرأة عصت زوجها حتى ترجع ) والحديث أخرجه الطبراني باسناد جيد والحاكم


قال صلى الله عليه وسلم (أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة) أخرجه ابن ماجة والترمذي وحسنه والحاكم وقال صحيح الإسناد.



والأحاديث غيرها كثيراً توجب علينا إطاعة الزوج...........فهل ياترى هذه الطاعة إنقاص لكرامتنا وإهدار لحقوقنا فاصبح الغرب ينعقون بها ويطالبون بها لنا ويدعوننا للتحرر منها؟؟؟؟


لا والله الذي لاإله إلا هو كذبوا وخسئوا



إن هذه الأوامر التي أمرنا بها ربنا لهي أنجع الطرق لسعادة الزوجة نفسها ولخيرها وإستقرارها هي أولاً.



فالله العادل من المستحيل أن يفرق بيننا

وأمره لنا بطاعة أزواجنا لإنه يعرف خلقه ويعرف خفاياهم وأمره بطاعة زوجها تكريم لها لإنه سيحسن معاملتها كلما إزدادت له طاعة

فمن المعروف أن المحب لمن يحب مطيع


ودائماً مانقرأ مشاكل بين الأزواج مما يولد الكره بينهما والتنافر ...وذلك بسبب العناد وعدم الطاعة


أما الزوجة التي تتقي الله وتتبع أوامره تعرف أن هذا خيراً لها وأنها بطاعتها لزوجها ستمتلك قلبه فيزداد عشقاً وهياماً وتقديراً وإكراماً لها..


للأسف للأسف للأسف إبتعادنا عن منهج ديننا وأوامره التي هي صالحة لكل زمان ومكان وإتباع نساءنا لدعاة التخريب والعلمانيين هو الذي أردانا للهاوية

وأيضاً أهم سبب في رأيي دمر أخلاق نساءنا ورجالنا هو الفضائيات التي دخلت البيوت وغيرت مفاهيم المرأة والرجل و نفثت فيهم سمومها

فيطلق الزوج نظره للحرام في رؤية الفنانات والمذيعات فيتغير تفكيره تجاه زوجته العفيفة ويقارن تلك الشرذمة بزوجته الطاهرة التي هي كالدرة في صدفتها لايراها غيره

وأيضاً غيرت المسلسلات والأفلام تفكير المرأة عندما يعرضون لها الزوجة في أبسط مشكلة مع زوجها تقول له (طلقني) وكرامتي وكياني ومن هذا الكلام الفاضي


فأي تربية سيعيشها الأبناء مع أبوين بهذا الشكل وأي إستقرار سيجدونه .؟



وهذا مايريده دعاة التخريب هدم العلاقة الزوجية لتهدم معها بناء جيل نافع ينصر الإسلام

أبعدونا عن أوامر ربنا التي فيها خيرنا وسعادتنا وغيروا مفاهيمنا وجعلونا كالأمعة وهدموا تلك العلاقات الزوجية الرائعة التي تنبعث منها شذى التألف والود وتحيطها النفحات الإيمانية وينشئون منها الأجيال الصالحة


لذا لابد من أن نعي خطورة مايواجهنا ونلتجيء لأوامر ديننا التي هي منبع السعادة في الدنيا قبل الأخرة

ولاننسى قوله تعالى (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا) أي ضيقة وهم ونكد




ولا ننسى (كوني له أمة يكن لكِ عبدا) وهذه مقولة صحيحة 100%




فهل عرفتم الان أن تلك الأوامر الإلهية تكريماً لنا؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eljme3ab.yoo7.com
اباذر عبد المطلب محمد
Admin
Admin
اباذر عبد المطلب محمد


ذكر عدد الرسائل : 729
العمر : 40
محل الاقامه : السودان
المدينة - القرية : الوادي الاخضر شمال امدرمان
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

طاعة المرأة للزوج  Empty
مُساهمةموضوع: رد: طاعة المرأة للزوج    طاعة المرأة للزوج  I_icon_minitimeالإثنين يونيو 20, 2011 7:30 pm

قررت الشريعة الإسلامية بجميع مصادرها حق الزوج على الزوجة بالطاعة، إذ عليها أن تطيعه في غير معصية، وأن تجتهد في تلبية حاجاته، بحيث يكون راضياً شاكراً.
ونجد ذلك بقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث النبوي الشريف " إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها دخلت جنة ربها ".
وفي قول الله سبحانه وتعالى: "فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا". وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد، لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها"
فمن أول الحقوق التي قررها الدين للرجل هي أن تطيعه زوجته في كل ما طلب منها في نفسها مما لا معصية فيه، إذ ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".
بالتالي عليها أن تأتمر بأمره، إن نادى لبت، وإن نهى أطاعت، وإن نصح استجابت، فإذا نهى أن يدخل قريب أو بعيد محرم أو غير محرم إلى بيته في أثناء غيابه أطاعت.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا إن لكم على نسائكم حقاً، ولنسائكم عليكم حق، فأما حقكم على نسائكم ألا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون".

زوجات مطيعات
والزوجة التي تعرف واجباتها الدينية تجاه زوجها، على وعي تام بأهمية طاعة الزوج، وتقول السيدة مها جابر: إن على الزوجة أن تسلس قيادها لزوجها فيما يفيد وينفع، حتى تهيئ لأفراد الأسرة أجواء الأمان والحماية والاستقرار والمودة ، وليكونوا أعضاء أسوياء تمضي بهم سفينة الحياة بعيداً عن الهزات التي قد تتعرض لها، وفي المقابل فإن الإسلام قد أعطى المرأة حقها كاملاً وأوجب على الرجل إكرام زوجته وصيانة حقوقها، وتهيئة الحياة الكريمة لها لتصبح له طيعة ومحبة ".

أما السيدة منى المؤذن فتقول: "إذا كانت طاعة الزوج قد فرضت على الزوجة كأمر واجب القيام به فما ذلك إلا لأن المسؤولية والتبعية يتحملها الرجل ، والرجل راع في بيته وهو مسؤول عن رعيته، كما أنه قد فرض فيه أنه أبعد نظراً وأوسع أفقاً، وأنه قد يعلم أموراً لا تعلمها الزوجة بحكم اتساع دائرته، أو يرى بحكم تجاربه وخبرته ما لا تراه هي ، والزوجة العاقلة هي التي تقوم بطاعة زوجها وتنفيذ أوامره، وتستجيب لآرائه ونصحه برغبة وإخلاص ، فإذا ما رأت فيه ما هو خطأ في نظرها تبادلت معه وجوه الرأي ، وأرشدت إلى موضع الخطأ بلين ورفق واقتناع ، فالهدوء والعبارة اللينة تفعل فعل السحر في النفوس".
وقد تجد آفة الغرور و الاستعلاء طريقها إلى المرأة ، وهنا تقول السيدة عبير مرشد: " في حال وصلت هذه الآفة إلى قلبها فقل على الدنيا السلام ، إذ تصبح الشركة الزوجية مهددة بأخطر أنواع المشاحنات والمنازعات ، فإن الرجل قوام الأسرة بحكم وظيفته التي وهبها الله له، إذا حاولت الزوجة أن تغير من خلق الله وسنته فإن ذلك لن يعود عليها إلا بأضر النتائج ".
وعن طريقة تعامل السيدة لينا الغضبان مع زوجها تقول: " إذا دعاني زوجي إلى طاعة الله والرسول فاستجيب لدعوته من غير تضرر، ففي ذلك النجاة والغفران ، وإذا طلب مني الاحتشام وعدم التبرج فأطيع أمره ، ففي ذلك الفوز والرضوان من الله، ولا يهمني ما درج عليه المجتمع فالله يقول :" وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله ". وإذا طلب مني الاعتدال في نفقات البيت أكون معه بقلبي وحبي وإخلاصي فتلك هي أصول الحياة الزوجية التي وضعها الله بالمودة والرحمة، وأعلم أنه عندما يغضب زوجي من أفعالي بعد نصح وتوجيه فإن السماء تغضب لغضبه".
تقول السيدة خديجة حجازي: "إن الطاعة ربما تكون ثقيلة على النفس ، وبقدر استعداد الزوجة للقيام بها والإخلاص في أدائها كان الجزاء بقدرها، فقد ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم النساء بخير وبين أنهن يؤدين خدمات لا يمكن لغيرهن القيام بها ويقدمن تضحيات من أعصابهن وأجسامهن ينوء غيرهن بها، فقد خلقن لأداء رسالة سامية ومهمة، ولهن عند الله الأجر وعظيم الثواب، ولن يكمل هذا الأجر إلا بطاعة الزوج وإرضائه وعدم الإتيان بشيء يكرهه.
أما هناء الصالح فتقول :" إن الرجل قوام على الأسرة فهو راعيها ومراقب أخلاقها وشؤونها ، فواجب على جميع أفراد الأسرة طاعته، ثم هو مكلف بأعباء الأسرة والسعي للإنفاق عليها وقضاء حاجاتها، وهكذا نظمت الأسرة على أن يكون لها راع وصاحب أمر مطاع ورعية تسمع وتطيع".

حدود الطاعة
على أن هذه الطاعة المفروضة على المرأة لزوجها ليست طاعة عمياء وليست طاعة بدون قيد أو شرط أو حدود، وإنما هي طاعة الزوجة الصالحة للزوج الصالح النقي، التي تعتمد على الثقة بشخصه والإيمان بإخلاصه والصلاح في تصرفاته ، والطاعة المبنية على التشاور والتفاهم تُدعم من كيان الأسرة وأحوالها وتزيد من أواصرها وقوتها، فالمشاورة بين الزوجين واجبة في كل ما يتصل بشؤون الأسرة ، بل إنها يجب أن تمتد إلى كل ما يقوم به الرجل من عمل، فليس هناك كالزوجة المخلصة الصادقة مستشار، تعين زوجها وتهديه بعواطفها وتحميه بغريزتها وتغذيه برأيها، وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستشير زوجاته ويأخذ برأيهن في بعض الأمور الهامة.
وقد استشار رسول الله صلى الله عليه وسلم زوجته أم سلمة في أحرج المواقف فكان لمشورتها ورأيها الثاقب أثر كبير في انفراج الأزمة وعودة الأمور إلى مجراها الطبيعي .
وفي النهاية نجد أن الإسلام قد نظم الحقوق الممنوحة لكل من الزوجين، بحيث لو قام بها كل واحد خير قيام لسعد هو وأسعد من حوله، أما إذا أساء أحدهما استخدام هذا الحق فشلت الحياة الزوجية.
فالحياة الزوجية شركة بين الزوجين، وكما قرر الإسلام حقوقاً للزوج قرر أيضاً حقوقاً للزوجة وبين كذلك الواجبات المفروضة على كل منهما ، فإن هما قاما باتباعها خير قيام وعرف كل منهما حقوقه وواجباته كما جاءت في الإسلام سعدت الأسرة وأظلتها السكينة وغمرتها رحمة الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eljme3ab.yoo7.com
وليد الشهينابى
مدير عام
مدير عام
وليد الشهينابى


ذكر عدد الرسائل : 567
العمر : 55
محل الاقامه : الخرطوم - اركويت
المدينة - القرية : الشهيناب & اركويت
تاريخ التسجيل : 23/12/2010

طاعة المرأة للزوج  Empty
مُساهمةموضوع: رد: طاعة المرأة للزوج    طاعة المرأة للزوج  I_icon_minitimeالجمعة يونيو 24, 2011 4:14 pm

شكرا لك اباذر وبارك الله فيك
المرأة ان صلحت صلح جميع افراد الاسرة وقوى الرابط فيها
وقد اوصان الرسول (ص) بها خيرا
كما اوصى عليه الصلاة والسلام باختيار الاصلح عن الزواج (اظفر بذات الدين تربت يداك)
لك الشكر مرة أخرى وليت الزوجات والاخوات يطلعن على مشاركتك هذه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فضل الله احمد
مدير عام (أول)
مدير عام (أول)
فضل الله احمد


ذكر عدد الرسائل : 662
العمر : 66
محل الاقامه : Oslo - Norway
المدينة - القرية : الشهيناب
تاريخ التسجيل : 29/06/2011

طاعة المرأة للزوج  Empty
مُساهمةموضوع: رد: طاعة المرأة للزوج    طاعة المرأة للزوج  I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 30, 2011 6:07 pm

الموضوع ممتاز بلا شك ، و قليلات هن النساء اللائي يطعن أزواجهن و بخاصة في هذا الزمن و الذي ساء أهله و كثُرت ذنوبهم و سيئاتهم إلاّ من رحم الله ، و لكن أيضا على الرجل ألاّ يستغل هذا الحق و الذي أمر الله به ، في أن يذل زوجته و يهينها لأبسط و أتفه الأسباب و أن يقوم بواجباته الزوجية كاملة غير منقوصة و عليه كذلك أن يصبر على بعض هفواتها الصغيرة و أن يتجاوز و يعفو و ذلك تحقيقاً و إمتثالاً لأمر نبينا الكريم ,, إستوصوا بالنساء خيراً ،، و رفقاً بالقوارير ٠
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طاعة المرأة للزوج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طاعة الرسول (ص) سبب في دخول الجنة ......
» سر جمال المرأة
» المرأة في اللغة العربية
» حوار بين كبرياء الرجل وغرور المرأة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: