This wonder poem is lampooned by Yemen poet to his right and Deputy Minister of the Saudi labor

I will publish the poem in Aarbic.

شاعرة يمنية (فحلة) ترد على المهندس/ عبدالله بن محمد الحقباني
وكيل وزارة العمل للتخطيط والتطوير والذي أعلن عن التصديق
باستقدام نساء يمنيات ليعملن خادمات للأسر السعودية !!!!

( لا فض فوك يا سليلة العروبة والشهامة والإباء )



ثكلتك أمك أيها الحقباني وبقيت ملعوناً مدى الأزمان

خالفت أعراف القبائل كلها من نسل قحطان ومن عدنان

حقــاً فعـرقك ياغـبي كسبته من أصـل هــندي أو باكـستاني



قد عايشوك حياتهم وألفتهم وتخــالطــت أنســـــابكم صـــنفــــان



صار الغريب بداركم أهلاً به وأضحى الصديق محرم النسوان



يسـوق مركبها ويحـرس بابها ويقضي حوائجها بكل تفاني



ورضيت أن يخلو بها متفرداً ونسيت أن الثالث الشيطان



إعلم فقـولك ياوزير أغاظنا وأستفذذت دار كل حــر ويماني


فأنا العظيمة ماحييت عزيزةً وستبقى الشهامة والإباء عنواني


والـحــر لايرضى المهانة مطلقاً كــلا ولن ترضى بها الأديان
لو مت جوعاً ماطرقت دياركم كلا ولا استجديتكم إحساني



لا تحسبن الفقـــر فيني عــيبة فغناي في طبعي وفي إيماني



يمنية الجنس والأصالة مذهبي وبالبيت الركن العظيم يماني



وخير الخلق سيد الثقلين محمد من نسل جرهم أصلها عدنان



وحرائر اليمن السعيد جميعهن ذات الأصول معادن ومعاني



وضعتك يا حقباني تحت نعالها هن النفائس لولوءًا ومـرجان

الاعوج ترا والشين نهاية حدو؟
الحر لا يرضي المهانة مطلقا كلا ولن ترضي بها الاديان.
بورك فيك خنساء اليمن .
ولكم النصرة ياكرام.

نحن نفسنا مابتدرع المابيها
نحن اولاد معزه صحيح واولاد جيه
نحن بندفع العاتى البشق التيه
نحن عقولنا فى حل القواسى نبيه
نحن ولدنا ميه بسوقها مو مريحيك
نحن الضاربوا شوتال الفقر لي رفيق

علشان كده بنحب عزه النفس العربيه اين ماكانت
لك التحيه اتها الاخت اليمنيه

و أنت سلمت يداك أيضا يا أباذر و شكرا للإطراء و شكرا لك على القصيدة الرائعة الممتازة ٠ مشاركاتك دائماً قيمة و رائعة ٠

تسلموا يااباذر وياستاذ
لكن الند دى بتكون جمعابيه عديل
وفيها ريحت حبوباتنا
وفيها رمزيه خليل فرح

[b]قالوا علام خرجت قلت لأنني حر سمعت توجع الاحرار
وسمعت نوح المسلمات فقمت كي افديهم بالنفس والأعمار
ورأيت دمع يتيمة تبكي علي فقد الاخوة تحت كل دمار
ورأيت أما تحتمي وصغارها في خيمة محروقة بالنار
ورأيت ثكلى فجعت بوليدها قد فرقته قذائف الغدار
ورأيت شيخا قد تحدب ظهره رفع أكفه للواحد القهار
وبكيت حين رأيت طفلا خائفا عقبيه تدمي لائذا بفرار
الكل يسأل هل ترى قومنا حرا فتى اخذا بالثار
يامسلمون الا تهبوا نصرة أو تسمعي يأمة المليار.

و نحن دائماً موعودون و مستمتعون بهذه الدرر النفيسة سلمت يداك يا المنتصر ، ايوه كده يا أخي همة و حيوية ونشاط و إبداع ٠

Salutations to the Yemeni women and congratulations for Yemeni tawkl winning the Nobel Peace Prize