أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب

جميعاب نحن وأسال مننا الشافنا**دميرت الدنيا كم ضاقت لبع مقدافنا**نحن الفارس الغير بنحسب نتافنا**نحن مصرم الجن البلاوى بخافنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبأً بكم مليــون في منتديــــات أبناء الجميعـــــاب

حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذكر يوم الجمعة فقال ‏ ‏فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم ‏ ‏يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها

من دعائه صلى الله عليه وسلم : " اللهم أصلح لى شأنى كله ، ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين ، ولا الى أحد من خلقك " وكان يدعو : " يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك

حكمة اليوم : كن ابن من شئت واكتسب أدباً *** يغنيك محمـوده عن النسـب

إن الفتى من يقول: ها أنـذا *** ليس الفتى من يقول: كان أبي


 

 ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
wadelshafie

wadelshafie


ذكر عدد الرسائل : 48
العمر : 51
محل الاقامه : المملكه العربيه السعوديه
المدينة - القرية : ود الشافعي
تاريخ التسجيل : 14/02/2010

ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية Empty
مُساهمةموضوع: ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية   ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية I_icon_minitimeالأحد فبراير 21, 2010 10:03 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية
(1/3)

صحيفة الرائد
16 / 01 / 2010

العبور بالبلاد إلى بر الأمان في ظل اتفاقية السلام الشامل
تعتبر اتفاقية السلام نقطة تحول مهمة من شأنها أن تنقل البلاد خلال
المرحلة المفصلية القادمة إلى بدايات جديدة لسودان ينعم بالسلام
موحداً أو مقسماً إلى دولتين وتنظر في الأوضاع السياسية الراهنة
وعلاقات الشريكين ودور القوى السياسية كافة.
ومن خلال التقرير التالي نشير إلى بعض التجارب والمعطيات الدولية
واهتمام القوى الغربية بأحداث السودان ومساعيهم لإعادة تشكيله
بما يتوافق مع مخططاتهم، وقد تناول التقرير ذلك من باب العظة
والتذكير للقوى السياسية السودانية كافة، شمالية وجنوبية حتى
تستشعر دورها في العبور الآمن بالبلاد إلى بر الأمان.

دول عديدة في العالم نالت استقلالها الوطني سنوات بعد السودان
تمكنت من تحقيق استقرارها السياسي وتفرغت بكلياتها لعملية
البناء والتنمية والتحديث فبلغت شأواً بعيداً وضعها في مصاف
منظومة الدول متوسطة النمو، ومن ثم نجحت في توفير العيش
الكريم لشعوبها.. أما نحن في السودان وبالرغم مما نتمتع به من
إمكانيات كامنة ومهولة فقد ظللنا منذ الاستقلال نراوح مكاننا في
مربع الاحتراب والصراع ونوجه قدراً كبيراً من الموارد المتاحة نحو
الحاجات الأمنية وإخماد الحرائق التي تشتعل هنا وهناك، بدلاً من
توجيهها للتنمية المادية والبشرية..
حربنا في الجنوب كانت واحدة من الأسباب الرئيسية التي أدت إلى
هذا الواقع وجعلتنا نعيش في مناخ يعوزه الاستقرار وتنتابه التقلبات
السياسية التي أصبحت سمة بارزة للسودان قعدت به عن الانطلاق
في طريق البناء والنهضة.

اتفاقية السلام نقطة تحول
كان واضحاً بأن طرفي اتفاقية السلام قد استشعروا مرارة هذا الواقع
فدفعهما ذلك بعد مفاوضات مضنية إلى التوافق والتوقيع على اتفاقية
السلام بمعاونة وشهادة العديد من الأطراف الدولية والإقليمية..
أقرت الاتفاقية واقع التنوع الثقافي في السودان وقدمت له معالجة
وجدت القبول لدى الطرفين وأكدت الاتفاقية على المواطنة كأساس
لنيل الحقوق.. ثم اتجهت لأس البلاد الذي ظل يعاني منه السودان
منذ استقلاله فحققت ما يمكن وصفه وبكل ثقة أهم مكسبين:-
أولاً:
أوقفت الحرب والاستنزاف المادي والبشري الذي تواصل لأكثر من
عشرين عاماً في دورة الحرب الأخيرة.
ثانياً:
فتحت الاتفاقية الطريق لعملية التحول الديمقراطي الذي يؤمل أن يكون
مستداماً ويكفل التداول السلمي للسلطة.. وفي هذا الاتجاه رسمت
الاتفاقية خارطة طريق معالمها استحقاقات موقوتة أهمها إجراء
انتخابات عامة تشمل كل السودان.. ثم بعد ذلك إجراء استفتاء في
مطلع عام 2011م وسط أبناء الجنوب ليختاروا بطوع إرادتهم بين
الوحدة والانفصال.

مرحلة مفصلية في تاريخ السودان
تقف البلاد الآن على مشارف موعد الانتخابات العامة، والتي يفترض أن
تحدد بوضوح الأوزان الحقيقية للقوى السياسية الناشطة في الساحة
كما أننا على بعد عام وبضعة شهور من موعد الاستفتاء هذا يعني
وبكل وضوح أن الشهور والسنوات القليلة القادمة مرحلة مفصلية
في تاريخنا المعاصر إما أن يبقى السودان بلداً موحداً كما كان وإما أن
ينقسم وتقوم دولة جديدة في جنوبه.
قد لا يختلف اثنان بأن العبور بالبلاد إلى بر الأمان في ظل اتفاقية السلام
يقتضي الحفاظ على مكاسب الاتفاقية التي تحققت حتى الآن وذلك
أولاً بتجنب العودة مجدداً للاحتراب.. ثم ثانياً: الوفاء تماماً بالاستحقاقات
الموقوتة في مسار عملية التحول الديمقراطي وصولاً إلى مربع جديد
وبدايات جديدة.. بر الأمان الذي ننشد الوصول إليه في كنف الاتفاقية
يتمثل في واحد من أمرين..
أ: وحدة طوعية تتم بالتراضي وتحقق التماسك الوطني
وهذا ما يسعى له كل الحادبين على مصلحة البلاد.

ب: فصال هادئ يفضي إلى جوار مسالم يقوم على التعاون والتنسيق.
النظرة الموضوعية الفاحصة لهذا الواقع تؤكد مفصلية المرحلة القادمة
وتدعو إلى التوقف والتأمل في سمات وتوجهات أوضاعنا الراهنة
محاذيرها والمآلات.. هل نسير على الطريق الصحيح أم لا؟..
وما هي المعالجات الممكنة؟..

الوضع الراهن بالبلاد
الوضع الذي عايشنا معالمه منذ الفترة الانتقالية حتى الأسابيع والأيام
القليلة الماضية لا يبشر بخير ولا يبشر بعبور آمن وذلك لأننا لمسنا ما
يمكن وصفه بالتراخي في مراعاة اتفاقية السلام نصاً وروحاً.. قياسنا
في هذا الصدد يتم في ضوء اعتبارين أساسيين..
أولهما:
أن اتفاقية السلام وان نصت على حق تقرير المصير إلا أنها دعت بوضوح
طرفيها إلى العمل على تحقيق الوحدة الجاذبة. غير أننا لم نشهد سعياً
حثيثاً في هذا الاتجاه.
ثانيهما:
أن الاتفاقية مرهونة بشراكة بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية، وأن
أي اختلال في قواعد هذه الشراكة يفضي بالضرورة إلى اختلال في
مسار تنفيذ الاتفاقية.
وفي ضوء هذين الاعتبارين يمكن القول إن مقدمات العبور الآمن
يشوبها بعض التعثر فلم يكن هناك جهد كافٍ في اتجاه الوحدة
الجاذبة بل برزت بجلاء مظاهر اختلال سالبة في قواعد الشراكة
نعددها على النحو التالي:-
1/ المواجهات الساخنة بين الشريكين داخل البرلمان وعبر أجهزة الإعلام
حول مشاريع القوانين وغيرها من الموضوعات، كشفت عن هوة في
أسلوب رؤيتهما لتفاصيل هامة حول موضوعات حيوية.

2/ ارتفعت نبرة الداعمين للانفصال وتحريض الجماهير للتصويت لصالحه
من قبل قيادات نافذة في الحركة الشعبية.. وفي ذات الوقت تنامي تيار
في أوساط أبناء الشمال يدعو لخيار الانفصال.. يحدث هذا وقد خفتت
تماماً الأصوات الجنوبية المؤمنة بالوحدة ولم نشهد لهم حراكاً.

3/ حكومة جنوب السودان ظلت تتصرف في علاقتها الخارجية كأنها
مستقلة تماماً وليست طرفاً في شراكة تقتضي التنسيق والتشاور
حول كل ما يتعلق بمصير البلاد بل اتخذت بعض القيادات الجنوبية
مواقفا ضارة بالكيان السوداني العريض عندما تعلق الأمر بالعقوبات
الدولية المفروضة على البلاد.

4/ غاب الهم الوطني الشامل لدى الوزراء الجنوبيين وأنصبَّ اهتمامهم
بالشأن الجنوبي بل شهدنا نزوعاً واضحاً لدى حكومة الجنوب للفصال،
لاحظنا ذلك في مناهج التعليم وفي المعاملة التي وجدها بعض
التجار الشماليين كذلك استمر التعامل بالعُملة السودانية القديمة
وبعُملات دول الجوار والدولار.. وفي هذا الاتجاه نشرت مجلة السياسة
الألمانية الخارجية خبراً عن دراسة طلبتها حكومة الجنوب لإقامة خط
سكك الحديد من جوبا إلى ممباسا وقد نشرت المجلة الموضوع تحت
عنوان (سكك حديدية للاستقلال)

5/ إزاء تقاعس الأوساط الدولية عن الوفاء بالالتزامات المالية التي
أعلنتها أيام التوقيع على الاتفاقية لم تشهد الفترة الانتقالية جهوداً
كافية لا من الحكومة المركزية ولا من الجنوب لإقامة مشاريع للتنمية
والخدمات تجعل أبناء الجنوب يحسون بالفرق بين سنوات الحرب
وسنوات السلام، بل اتجهت أموال البترول التي حولت للجنوب في
اتجاهات أخرى.

6/ القوى السياسية السودانية الأخرى بدلاً من سعيها لاحتواء التوتر
بين شريكي الاتفاقية مالت إلى الاصطفاف مع هذا الطرف أو ذاك في
شكل استقطاب واستقطاب مضاد في ضوء الحسابات الحزبية
والمناورات السياسية وليس وفقاً لمعايير العمل الوطني المستنير
الذي يستشرف مستقبل الوطن العريض وتماسكه.

7/ شهد جنوب السودان العديد من الصراعات والنزاعات القبلية
المسلحة راحت ضحيتها نفوس بشرية عديدة الى الحد الذي جعل
أوساط دولية تشير إلى أن ضحايا النزاعات في الجنوب قد فاق
ضحايا صدامات دارفور، هذا بدوره كان مثار اتهامات واتهامات مضادة
بين الشريكين ما بين متهم للآخر بالتقصير في حفظ الأمن، وراد
على الآخر متهماً إياه بالوقوف وراء هذه النزاعات.

تلك هي أجواء التوتر والنزاع التي عايشناها ودفعت بالبلاد مراراً إلى
ما يشبه حافة الهاوية وخلقت مناخاً سالباً ينذر بأخطار ومحاذير عديدة
نخشى أن نعيشها خلال المرحلة المفصلية القادمة، وقد تكون سبباً
في عرقلة العبور الآمن بالبلاد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://wadelshafie@hotmail.com
ودتورمروي

ودتورمروي


ذكر عدد الرسائل : 418
العمر : 47
محل الاقامه : دولة الامارات
المدينة - القرية : الشهيناب
تاريخ التسجيل : 11/08/2009

ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية   ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 11, 2010 10:19 pm

ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية 2458705291_c97f6e2067_o

شكرا ليك اخونا ود الشفيع علي تلك الورقة البحثية الشاملة تفصيلا وشرحا

كيف حالك اخونا لقد غبت عنا فترة اسأل الله اتكون بأتم الصحة والعافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ورقة بحثية مهمة للمجلس السوداني للشئون الخارجية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدوبيت السوداني
» فوائد الفول السوداني
» غرائب في الشارع السوداني
» التمباك والشباب السوداني
» تأهل المريخ السوداني الى دور المجموعات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب :: المنتدى السياسي-
انتقل الى: