أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب

جميعاب نحن وأسال مننا الشافنا**دميرت الدنيا كم ضاقت لبع مقدافنا**نحن الفارس الغير بنحسب نتافنا**نحن مصرم الجن البلاوى بخافنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبأً بكم مليــون في منتديــــات أبناء الجميعـــــاب

حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذكر يوم الجمعة فقال ‏ ‏فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم ‏ ‏يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها

من دعائه صلى الله عليه وسلم : " اللهم أصلح لى شأنى كله ، ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين ، ولا الى أحد من خلقك " وكان يدعو : " يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك

حكمة اليوم : كن ابن من شئت واكتسب أدباً *** يغنيك محمـوده عن النسـب

إن الفتى من يقول: ها أنـذا *** ليس الفتى من يقول: كان أبي


 

 الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (3) مواصله الشيخ العارف بالله ابو عمر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اباذر عبد المطلب محمد
Admin
Admin
اباذر عبد المطلب محمد


ذكر عدد الرسائل : 729
العمر : 40
محل الاقامه : السودان
المدينة - القرية : الوادي الاخضر شمال امدرمان
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (3) مواصله الشيخ العارف بالله  ابو عمر Empty
مُساهمةموضوع: الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (3) مواصله الشيخ العارف بالله ابو عمر   الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (3) مواصله الشيخ العارف بالله  ابو عمر I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 29, 2008 6:26 pm

باب في حكم صلاة الجنائز
بَابٌ فِي حُكْمِ صَلَاة الجَنَائـزْ
فَهِيَ فَـرْضُ كِفَايَةٍ يَا رَاجِزْ

وَأَرِكَانُهَا أَرْبَعَةٌ فالنِيّـهْ
أَرْبَعَـةُ تَكْبِيرَاتٍ وَالدُّعَاءُ يَا أَبَيَّهْ

وَيَدْعُو بَيْنَهنُ َّبِمَا يَتَيَسَّرَا
كَاللَّهُمَّ اغْفِـرْ لَهُ وَارْحَمْهُ يَا قَادِرَا

وَلَا يَرْفَـعُ يَدَيْهِ إِلَّا عَنْدََ الأُولَي
احْفَظْ لَهَا وَلَا تَكُـنْ جَهُولَا

وَرَابِعُهَا فَأوْعَى لَهَا السَّـلامُ
فَهَذِه جُمْلَتُهَا تَمَامُ

باب صيام رمضان
صِيَامُ رَمَضَانَ فَرْضٌ يَثْبُتُ بِكَمَالِ
شَعْبَانَ أَوْ رُؤْيَـةِ جَمَاعَةٍ أَوْ عَدْلَيْنِ لِلْهِلَالِ

فَهَاكَ شَطْرُ الفِطْـرِ مِثْلَ مَا تَقَـدَّمْ
وَيُبَيِتُ النِّيَّةُ فِي أَوَّلِ الصِيَامِ فَاْعَلَمْ

وَلَيْسَ عَلَيـهِ البَيَاتُ فِي البَقِيَّهْ
وَيُتِمُّ الصِيَامُ إِلَى اللَّيْلِ يَابَنِيّـَهْ

وَمـِنْ السَُنَّةِ تَعْجِيلُ الفِطْـرِ وَتَأْخِيرُ
السُّحُورِ احْفَظْ لَهَا تَكُنْ مَأْجُورْ

وَحَيْثُ ثَبَتَ الشَّهْرُ قَبْلَ الفَجْرِ
وَجَبَ الصَّـوْمُ وَإِنْ لَمْ يَثْبُتْ إِلَّا بَعْدَ الفَجْرِ

وَجَبَ الإِمْسَاكُ وَلَا بُدَّ مِنْ قَضَاءِ اليـَومْ
وَالنِّيَّـةُ بَاطِلَةٌ قَبـْلَ ثُبُوتِهِ مَعْلُـومْ

وَلَا يُصَامُ يَوْمُ الشِكِ لِيُحْتَاطَ بِهِ مِنْ رَمَضَانْ
وَيَصِحُّ فِي التَّطَوُّعِ و النذر المُعَيَّنِ يَا خِلَّانْ

وَيَسْتَحَبُّ الإِمْسَاكُ فِي أَوَّلـهِ لِيَتَحَقَّقْ
النَّاسُ الرُّؤْيَةَ هَذا هُوَ الصَّحِيحُ الحَقْ

فّإِنِ ارْتَفَـعَ النَّهَارُ وُلَمْ تَظْهَرْ رُؤْيَهْ
افْطَـرَ النَّاسُ وَلَا يُفْطِرُ مَنْ ذَرَعَـهُ قيه

إِلَّا أَنْ يُعَالِجَ الصَّائمُ الخُرَوجْ
فَعَلَيْهِ القَضَاءُ وَلَا يُفْطِرُ مَنِ احْتَلَمَ يَابَهِيجْ

وَلَا مِنْ احْتَجَمَ وَلَكِنْ تُكْرَهُ الحِجَامَهْ
لِلمَرِيضِ خِيفَـةَ التَّغْرِيرِ يَا فُهَامَهْ

وَمِنْ شُـرُوطِ صِحَّةِ الصَّوْمِ النِيَّةُ ألسَّابِقَهْ
لِلْفَجْـرِ سَوَاءٌ كَانَ فَرْضاً أَوْ نَفْلاً يَا ذَا التُقَى

وَالنِيَّةُ الوَاحِدَةُ كَافِيَةٌ فِي كُلِّ صَـوْم
يَجِبُ فِيهِ التَّتَابُعُ كَرَمَضَانَ يَا قَوْمِ

وَالقَتْلُ وَالنَّذْرُ الَّذِي أَوْجَبَـهْ
المُكَلَّفُ عَلَى نَفَسِـهِ تَنَبَّـهْ

وَأَمَا الصَّوْمُ المَسْرُودُ وَالمُعَيَّنُ
فَلَا بُدَّ مِنْ التَّبْيِيتِ فِي كُلَّ لَيْلَةٍ قَدْ بَيَّنُوا

وَمِنْ شُرُوطِ الصَّوْمِ النَّقَا مِنْ النِفَاسِ
وَالحَيْضِ فَاْعَلَمْ يَقِيناً احْذَرِ القِيَاسْ

وَإِنْ انْقَطَعَ الدَّمُ قَبْلَ الفَجْرِ عَنْهَا
وَلَوْ بِلَحْظَـةٍ فَالصَّوْمُ يَلْزَمُهَا

وَالحَائـضُ تَقْضِي فِي الصِـيَامْ
لَا فِي الصَّـلَاةِ يَا بَنِي الكِرَامْ

وَلَوْ لَمْ تَغْتَسِلْ إِلَّا بَعْدَ الفَجْرِ
فَإِنَّ الغُسْلَ لَيْسَ شَرْطاً فَادْرِي

وَتُعَادُ النِيَّـةُ إِذَا انْقَطَعَ التَّتَاُبعُ
بِالمرَضِ وَالحَيْضِ وَالنِفَاسِ يَا سَامعُ

وَمِنْ شُـرُوطِ صِحَةِ الصِـوْمِ العَقْلَ
فالمَجْنونُ لَا عَلَيهِ صَوْمٌ اعْقِـلُ

وَيَجِبُ عَلَيهِ إِذَا عَادَ عَلَيْهِ العَقْـلُ
وَلَوْ بَعْدَ سنِينَ كَثِيرَةٍ جَاءَ النَّقْـلُ

وَمِثْلُـهُ المُغْمَى عَلَيْهِ إِذَا أَفَاقْ
يَقْضِـي مَا فَاتَهُ بِاتِفَـاقْ

وَمِنْ شُـرُوطِهِ تَرْكَ الجِمَاعِ وَالأَكْلِ وَالشُرْبِ
فَمَنْ وَقَـعَ شَيْئاً فِي نَهَارِهِ وَقَـعَ فِي الخَطْبِ

مُتَعَمَّداً مِنْ غَيْرِ تَأْويلٍ قَـرِيبْ
وَلَا جَهْلٍ لِحُكْمِ المُوجِبِ يَا نَجِيبْ

فَعَلَيْهِ القَضَاءُ وَالكَفَّارَةُ بِالذِمَّـةِ
وَهِيَ إِطْعَامُ سِتِينَ مِسْـكِيناً مِنَ الأَمَّـةِ

لِكُلِ وَاحِدٍ مُدٌّ بِمُدِ طه خَيْرِ الرُسْلِ
وَهِيَ أفْضَلَ مِنَ العِتْقِ عِنْدَ كُلِ عَدْلِ

وَلَهُ أَنْ يُكَفِرُ بِعِتْقِ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةِ
أَوْ بِصِـيَاِم شَهْـرَيْنِ مُتَتَابِعَـةِ

وَمَا وَصَلَ مِنْ غَيْرِ الفَـمِ لِلْحَلْقِ
مِـنْ أُذُنٍ أَوْ أَنْفٍ أَوْ عَيْنٍ غَيْـرَ مَلْقِ

وَلَوْ بَخُوراً يجِبُ عَلَيْهِ القَضَاءُ فَقَـطْ
وَمِثْلُهُ البَلْغَمُ المُمْكِنُ طَرْحُهُ انْضَبَطْ

وَالغَالِبُ مـِنَ السِوَاكِ وَالمَضْمَضَـةِ
وَمَا وَصَـلَ مِنْ حُقْنَةٍ لِلْمَعِدَةِ

وَمَنْ أَكَلَ بَعْـدَ شَكِهِ فِي الفَجْرِ
لَيْـسَ لَـهُ مـِنَ القَضَاءِ عُـذْرِ

وَلَا يَلْـزَمُ القَضَاءُ فِي غَالِبٍ مِنْ ذُبَابِ
وَغُبَارِ طَـرِيقٍ وَدَقِيـقٍ وَكَيـلٍ يَا ذَا اللُّبَابِ

وَلَا لِحُقْنَةٍ مِنْ إِحْلِيلٍ وَلَا فِي دُهْنِ
جَائَفَةٍ وَيَجُـوزُ السِوَاكُ لِلصَّائِمِ كُنْ مُوقِنِ

فِي جَمِيعِ نَهَارِهِ وَالمَضْمَضَـةُ لِلعَطَشْ
وَالِإصْبَاحُ بِالجَنَابَـةَ وُقَيـتَ البَطشْ

وَالحَامِلُ إِذَا خَافَتْ عَلَى مَا فِي بَطْنِـهَا
أفْطَرَتْ وَلَمْ تُطْعِمْ وَهَكَـذَا أَفْتِهَا

وَالمُرْضِـعُ إِذَا خَافَتْ عَلَى وَلَدِهَا
وَلَمْ تَجِدْ مِنْ تَسْتَأْجِرْهُ وَلَمْ يَقْبَلْ غَيْرَهَا

أَفْطَرَتْ وَأَطْعَمَتْ وَالشَيْخُ الهَرِمْ
إِذَا لَمْ يَسْتَطِعِ الصِيَامُ أَفْطَرَ وَيُطْعِمْ

وَالإِطْـعَامُ فِي هَـذَا كَلِهِ مُدْ
عَنْ كُـلَ يَـوْمٍ فَلْيَسْتَعِدْ

وَيُسْتَحَبُّ لِلصَّائمِ كَفُّ اللِسَانْ
وَتَعَجِيلُ مَا فِي ذِمَّتِهِ مِنْ صَوْمٍ وَاجِبَانْ

وَتَتَابُعُـهُ وَيَـوْمِ عَرَفَهْ
لِغَيـرِ الحَاجِ وَعشْرِ ذِي الحِجَّةِ المُشَرَّّفَـهْ

وَصَوْمِ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلَّ شَهْرِ
فَقَـدْ أَتَـي فِي شَـرْعِنَا مُشْتَهَرِ

وَكَرهَ مَالِكٌ أَنْ تَكُونَ البِيضْ
لِفِرَارِهِ منْ فِتْنَةِ التَّحْدِيـدْ

كَذَا كَـرِهَ صِيَامُ سِتَّةٍ مِنَ شَـوَالْ
مَخَافَةَ أَنْ يَلْحَقَهَا بِفَـرْضِنَا الجُهَالْ

وَيُكْرَهُ ذَوْقَ المِلْـحِ لِلْصَائمْ
فَإِنْ مَجَّـهُ وَلَمْ يَصِلْ لِحَلْقِـهِ لَمْ يَكُ أثِمْ

وَمُقَدِمَاتُ الجِمَاعِ مَكْرُوهَةٌ فِي الصِيَامِ
كَالقُبْلَةِ وَالجَسَّـةِ وَالنَّظَـرِ المُسْـتَدَامِ

وَمُلَاعَبَةٌ إِنْ عُلِمَتِ السَّلَامِـةُ مِنْ ذَلِكْ
وإِلَّا حَرُمَ عَلِيْهِ خِيفَةَ المَهَالِكْ

لَكَنَّـهُ إِنْ أَمْذَى فَعَلَيْهِ القَضَاءُ
وَإْنْ أَمْنَـى فَالَكَفَّارَةُ وَالقَضَاءُ سَـوَاءُ

وَقِيَامُ رَمَضَانَ مُسْتَحَبٌّ مرَغَّبٌ فِيهِ
فَإِنَّ نَبِـيَّ الرَّحْمَةِ قَالَ فَيهِ

مَنْ قَـامَ رَمَضَانَ إِيمَانَاً وَإِحْتِسَـاباً
غُفِـرَ لَهُ مَا تَقَـدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ وَقَـدْ أَصَابَا

وَالإِنْفِـرَادُ مُسْتَحَبٌّ إِلَّا
أَنْ تُعَطَّلَ المَسَاجِدُ عِنْدَ أَهْلِ المِلَّهْ

باب في ذكر أحكام الإعتكاف
الإِعْتِكَافُ مِنْ نَوَافِـلِ الخَيْرِ المُسْتَحَبَّـهْ
فَاعْمَـلْ هَـدَاكَ اللهُ سُبُـلَ القُرْبَـهْ

وَمِنْ شُـرُوطِهِ النِيَّةُ وَالتَّمْيِيزُ وَالإِسْلامُ
وَالصَّوْمُ وَالمَسْجِدُ كُـنْ هُمَامُ

فَإِنْ نوى أَيَّاماً تَجِبُ عَلَيْـهِ الجُمُعَةِ فِيهَا
تَعَيَّنَ الجَامِـعُ أَيَـا نَبِيهَا

وَإِلَّا فَفِـي أَيَّ مَسْجِدٍ كَانِا
وَأَقَلُّـهُ عَشْرَةُ أَيَّامِ عَلَي مَا جَانَا

وَمَنْ نَذَرَ إِعْتِكَافُ لَيْلَةٍ فَيَلْزَمُ
يَـوْماً وَلَيْلَـةً مُحَتَّـمُ

ويبطل بِمَا يَبْـطُلُ بِهِ الصَّوْمُ مِنْ أَكْلِ
أَوْ شُرْبٍ أَوْ نَحْوِهِ خُذْ نَقْلِ

وَإِنْ سَكِرَ أَوْ جَامَعَ لَيْلاً نَاسِياً أَوْ عَامِدَا
أَوْ نَهَاراً بَطَلَ إِعْتِكَافُهُ وَابْتَـدَا

وَانْقَطَعَ التَّتَابُعُ وَلَزِمَ الإِبْتِدَا
مِنْ أَوْلِـهِ فَاعْرِفْ يَا ذَا الهُـدَى

وَمِثْلُهُ إِنْ تَعَمَّـدَ الأَكْلِ وَالشُرْبَ نَهَارَا
بِغَيْرِ عُذْرِ فِي الخَطَايَا هَارَا

وَلْيُدْخُلَ مُعْتَكَفُهُ قَبْلَ غُـرُوبِ الشَّمْسِ
أَوْ مَعَ غُرُوبِهَا مِنْ غَيْرِ لُبْسِ

وُجُوباً فِي المَنْـذُورِ وَاسْتِحْبَابْ
فِي غَيْـرِهِ فَكُـنْ مِمَّنْ أَجَابْ

وَيُكْرَهُ أَنْ يَخْـرُجَ إِلَّا مَعَ الضَّرُورَهْ
كَذَا إِعْتِكَافُ غَيْر مُكْتَفِي فَكُنْ حَذُورَا

وَيُكْـرَهُ إِشْتِغَالُهُ بِغَيْرِ الـذِّكِرِ وَالصَّلَاةِ
أَوْ تِلَاوَةِ القُرْآنِ يَا وُلَاتِ

باب في حكم زكاة الفطر
زَكَاةُ الفِطْرِ سُنَّةٌ وَاّجِبَـةْ
فَرَضَهَا خَيْرُ الرُّسُلِ قَاطِبَهْ

وَهِيَ صَاعٌ أَوْ جُزْوُهُ عَنِ المُخْرِجِ
وَعَنْ كُلَّ مِنْ تَلْزَمُهُ نَفَقَتُهُ يَا مُـرْتَجِى

بِقَرَابَةٍ أَوْ زَوْجِيَّـةٍ أَوْ رِقِّ
وَإِنْ كَانَ مُكَاتِباً أَوْ مُدْبِراً فَحَقِقِ

وَتُؤَدَى مِنْ جُلَّ عَيْشِ البَلَدِ
وَلَوْ أقْتِيتَ اللَّحْـمُ وَاللَّبَنُ يَا مُقْتَدِى

وَالمُعْتَمَـدُ يُخْرِجُ مِنْهُمَا قَـدْرَ الصَّاعِ
بِالوَزْنِ فَافْهَـمْ وَكُنْ مُرَاعِى

وَيُخْرِجُ مِنْ القَمْحِ وَالسُّلْتِ وَالشَّعِيرْ
وَالتَّمْرِ وَالزَّبِيبِ وَالـذُّرَةِ يَا خَبِيرْ

وَعَـدَسٍ وَأَقِطٍ وَأُرْزٍ قَـدْ حَرَّرُوا
وَدُخْـنٍ فَاتَّبِعَنْ مَا قَدَّرُوا

إِذَا اقْتِيتَ وَاحِـدٌ مِنْ هِذِهِ الأَصْنَافِ
تَعَيّـَنَ الإِخْـرَاجُ مِنْهَا بِلَا خِلَافِ

وَنُُدِبَ إِخْرَاجُهَا بَعْدَ الفَجْرِ وَقَبْلِ صَلَاةِ العِيدْ
وَيَجُوزُ إِخْرَاجُهَا قَبْلَ اليَوْمَيْنِ وَالثَّلَاثَةِ يَا مُرِيدْ

وَلَا تَسْقُطُ بِمُضِي زَمَنِهَا إِن كَـانَ
مَلِيَّا وَتَسْقُطُ عَنْ المُـحْتَاجِ فِي يَوْمِهَا إِنْ كَانَ

وَمَنْ عِنْـدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَلْيُخْـرِجْهَا
وَمَـنْ لَيْـسَ عِنْدَهُ فَلَا حَرَجَا

وَيَجُوزُ أَنْ يَدْفَعَ صاع وَاحِداً لِمَسَاكِينَ
أَوْ أَصْوَاعاً مُتَعَـدَدَةً لِوَاحِدِ مِسْكِينْ

وَإِنَّمَا تُدُفَـعُ لِلحُرَّ المُسْلِمِ الفَقِيرِ
وَالمِسْكِينِ العَادِمِ الحِقِيرِ

وَلَا يَصِحُ دَفْعُهَا لِلْغَيْـرِ
هَدَانَا اللهُ وَإِيَاكَ سُبُـلَ الخَيْرِ

وَهِيَ خَمْسَةُ أَرْطَالٍ وَثُلُثٌ بِغْدَادِي
بِلَا زِيَادَةٍ فَخُـذْ إِسْنَادِي

وَالرُّبْعُ المِصْرِي يُخْرَجُ عَنْ ثَلَاثِ أُنَاسْ
فَاعْمَـلْ بِهَذَا وَأحْذَرْ مِنَ القِيَاسْ

مَنْ أَنْكَرَ مَشْـرُوعِيَتَهَا فَقَدْ كَفَـرْ
وَمِنْ أَنْكَرَ وُجُوبَهَا لَا يُكَفَرْ

باب في بيان أحكام الزكاة
الزَكَاةُ وَاجِبِةٌ وَشُرُوطُهَا خَمْسَـةُ
الإِسْـلَامُ وَمُلكُ النِصَابِ وَالحُرِيَّةُ

وَمُـرُورُ الحَوْلِ فِي غَيْرِ مَا يَخْرُجُ مِنْ
الأَرْضُ وَمَجِـيءُ السَّاعِي فِي المَاشِيَةِ يَا أَمِنْ

فَلَا تَجِبُ عَلَى عَبْـدٍ وَلَوْ مْكَاتِبَا
وَلَا عَلَى أُمَّ وَلَـدٍ وَلَا غَاصِباً

أَمَا زَكَاةُ الحَـرْثِ فَيوْمُ حَصَادِهِ
فَلَا يُشْتَـرَطُ فِيهِ تَمَامُ الحَوْلِ يَا نَبِهِ

أَمَا أَجْـنَاسُ الحُبُـوبِ الَّتِي مِنْهَا الزَّكَاةُ
فَعُشْـرُونَ قَالـَهَا الثُّـقَاتُ

فَالقَطَانِي سَبْعَةٌ حمص فُولُ لُوبِيَا
عَـدَسٌ وَتُرْمُسٌ وُجَـلْبَانُ وَافِيَا

وَالبِسِلَـةُ هَـذِهِ تَمَامُ السَّبعِ
وَأَرْبَعَـةٌ وَهِيَ ذَوَاتُ الزُّيُوتِ اتَّبِعِ

وَهِيَ الزَّيْتُونُ وَالسِمْسِمُ وَالقُرْطُمُ
وَحِبُّ الفِجِلِ الأَحْمَرِ لَا تَتَوَهَّـمْ

وَهِيَ فِجْلُ المَغَارِبِ الأَبْيَضِ لَا فِجْلُ مِصْـرَ
افْهَـمْ لَهَا لِكَيْ تَفُوزَ بِالنَّصْـرَ

وَالقَمْـحُ وَالشَّـعِيرُ وَالسُّلْتُ وَالعَلَسُ
وَأُرْزٌ وَالذُّرَةُ دُخُنٌ لَهَا تَحَسَّبُ

وَالزَّبِيبُ وَالتَّمْرُ تَمَّتِ المُقْتَاتُ
فَهَـذِهِ الأَصْنَافُ يَا وُلَاتُ

فَإذَا تَمَّ حَبُّهُ أَوْ ثَمَـرُهُ قَدْرَ النِصَابِ
فَلْيُخْـرِجِ العُشْرَ مِنْهُ بِلَا إِرْتِيَابْ

إِنْ كَانَ سُقِىَ بِالمَطَـرِ أَوْ بِالنِيلْ
وَإِنْ سُقِىَ بِآلَةٍ فَنِصْفُ العُشْرِ يَا نَبِيلْ

وَيُخْرِجُ مِنَ القَمْحِ وَالسُلْتِ وَالشَّعِيرْ
لأَنَهَا جِنْسٌ وَاَحِـدٌ بِلَا نَكِيرْ

وَكَذَا تُجْمَعُ السَّبْعَةَ القَطَانِي
لَأَنَهَا جِـنْسٌ وَاحِـدٌ يَا إِنْسَانِ

وَهَذَا فِي الزَّكَاةِ لَا فِي البُيُـوعِ
لَأَنَّهَا أّجْـنَاسٌ يَا رَبِيـعِ

وَكَـذَا تُجْمَعُ أَصْنَافُ الزَّبِيبْ
وَأَيْضاً أَصْنَافَ التَّمْـرِ يَا حَبِيبْ

وَأَمَّا العَلَسُ وَالدُّخْنُ وَالذُّرَةْ
وَالأُرْزَ فَكُلُّ وَاَحِـدٍ مِنْهَا جنْسٌ بِلَا مِرَا

وَكَذَا الزَّيْتُونُ وَالقُرْطُمُ وَالسِمْسِـمْ
وَحَبُّ الفِجِلِ الأَحْمَرِ فَلَا وَاحِدٌ لِغَيْرِهِ يُضَمْ

وَتُخْرَجُ الزَّكَاةُ مِنْ زَيْتِ كُلِ
إِذَا بَلَغَ الحَبُّ النِصَابَ يَا خِـلِي

بَلَـغَ الزَّيْتُ النِصَابَ أَوْ لَا قَـرَّرُوا
فَإِنْ عَصَرَهُ يُخْرِجُ مِنْ زَيْتِهِ وَإِنْ أَكَلَهُ يُقَدِرُ

ثُمَّ يَسْأَلُ أَهْلَ المَعْرِفَةِ الجَلِيَّةِ
إِِنْ لَمْ يَجِدْهُمْ أَخْرَجَ مِنْ القِيمَـةِ المَالِيَّةِ

وَلَا زَكَاةَ فِي الفَوَاكِهِ كَالدُّبَّةِ
وَالخُضَرِ وَالبِطِيخِ وَالبَامِيَـةِ

وَكَذَا التُفَاحُ وَالتِينُ وَكَـذَا القُطْنُ
وَالكِتَّـانُ وَبِذْرُهُمَا المُبَيَّنُ

باب في حكم زكاة العين
وَلَا زَكَاةَ فِي الذَّهَبِ أَقَلَّ مِنْ عِشَرِينَ
دِينَاراً شَرْعِيَّةً يَقِيـنَا

وَلَا زَكَاةَ فِي الفِضَّةِ أَقَلَّ مِـنْ مأتَيْ
دِرْهَـمٍ شَرْعِيَّةٍ يَا صَفِيْ

فَإذَا بَلَغَ كُلٌّ مِنْهُمَا النِصَابْ
وَحَـالَ عَلَيْهَا الحَـوْلُ يَا أَحْبَابْ

فَلْيُخْرِجْ مِنْهُمَا رُبُـعَ العُشْرِ
وَمَا زَادَ فَعَلَـي حَسَبِ مَا يَجِـرِ

لَأَنَّهُ لَا وَقْصَ فِي النَّقْدِ وَالحُبُوبِ
فَذَا صَرِيحُ سُنَّةِ دَالِّنَا المَحْبُوبِ

وَلَكِنْ يُشْتَـرَطُ فِي النَّقْدَيْنِ أَلَّا يِكُونَ مَدِينَا
وَلَيْسِ عِنْدَهُ مَا يَجْعَلُهُ فِي الدَّيْنَا

فَيَضُـمُّ الذَّهَبُ إِلَي الفِضَّـةِ
فَإِذَا اجْتَمَعَ مَا فِيهِ الزَّكَاةُ زَكَاهُ مَـعَ بِعْضِهِ

باب زكاة نصاب النعم****
زَكَـاةُ نِصَابِ النِعَـمْ
بِمُـضِيِّ الحَوْلِ لِهَذَا افْهَـمْ

وَتَمَامُ المُلْـكِ وَإْنَ مَعْلُوفَةً وَعَامِلَهْ
وَنَتَاجـاً فَكُنْ لِهَـذَا فَاعِلَـهْ

فَلَا زَكَاةَ فِي الغَاصِبِ وَالمُـوِدَعَ
أَمَا الإِبِلُ فَلَا زَكَاةَ فِي أَقَـلَ مِن خَمْسٍ فَاسْمَعَ

فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْسَةً فَفِيهَا شَاةٌ إِلَي
تِسْعَةٍ افْهَمَـنْ يا فُلَا

فَإِذًا بَلَغَـتْ عَشْرَةً فَفِيهَا شَاتَانِ
إِلَي أَرْبَعَةِ عَشَرَ خُـذْ بَيَانِي

فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْسَـةَ عَشَرَ فَفِيهَا ثَلَاثَة
شِيَاهٍ إِلِى تِسْعَةِ عَشْرَ كُنْ ذَا وِرَاثَهْ

فَإِذَا بَلَغَتْ عِشْـرِينَ فَفِيهَا أَرْبَعَهْ
شِيَاهٍ إِلَى عِشْرِينَ وَأَرْبَعَـهْ

وَالشَّاةُ لَا فَرْقَ فِيهَا بَيْنَ أُنْثَي وَذَكَرْ
أَعِ لِهَـذَا وَافْـحَصْ لِهَـذَا الفِكَرْ

وَهِيَ مَا أَوْفَتْ سَنَةً وَدَخَلَت
فِي الثَانِيَةِ مِنْ جُـلِّ غَنَمِ تِلْكَ الجِهَةِ

فَإِذَا بَلَغَتْ خَمْساً وَعِشْرِينَ إِلَى
خَـمْـسٍ وَثَلَاثِينَ فَفِيـهَا بِنْتُ مَخَاضٍ انْجَلَا

فَإِذَا لَمْ تُوجَدْ فَابْنُ لَبُونٍ ذَكَرُ
فَإِذَا بَلَغَتْ سِـتاً وَثَلَاثِيـنَ حَرَّروا

فَمَـا زَادَ إِلَى خَمْساً وَأَرْبَعِينَ
فَفَيـهَا بِنْتُ لَبُونٍ يَا سَامِعِيْنَ

فَإِذَا بَلَغَتْ سِـتاً وَأَرْبَعِينَ فَمَا زَادَ
إِلَى سِتِينَ حِقَةٌ طَرُوقَـةُ الفَحْلِ خُذِ الإِرْشَادَ

وَفِي إِحْـدَى وَسِتِينَ جَزْعَهُ
إِلِى خَمْسٍ وَسَبْعِيـنَ اسْتَمِعَهْ

وَفِي سِـتٍ وَسَبْعِينَ يَقِينَا
بِنْتَا لَبُونٍ إِلَى تِسْعِـينَ

وَفِي إِحْـدَى وَتِسْعِينَ حِقَّتَانِ
إِلَى مِائَةٍ وَعِشْـرِينَ بِلَا تَوَانِى

فَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَفِي كُلَّ خَمْسِيـنَ
حِقَّـةٌ وَبِنْتُ لَبُـونٍ فِي كُلَّ أَرْبَعِينْ

وَبِنْتُ المَخَاضِ مَا أَوْفَتْ سَنَةٌ وَحَمَلَتْ
أُمُّهَا عَلَيْـهَا فَإِذَا سَنَتَانِ بِهَا قَدْ كَمُلَتْ

وَهِيَ بِنْتُ لَبُونٍ قُرِرَتْ فَإِذَا
دَخَلَتْ فِي الرَّابِعَةِ حِقَّةٌ يَا حَبَّذَا

لَأَنَّهَا اسْتَحَقَّتْ أّنْ يُحْمِـلْ عَلَيْهَا
فَإِذَا دَخَلَتْ فِي الخَامِسَةِ احْـرِصْ عَلَيْهَا

وَأَمَّا البَقَرُ فَلَا زَكَاةَ فِيهَا
حَتَّـى تَبْلُـغَ ثَلَاثِينَ يَا وَجِيهَا

فَإِذَا بَلَغَتْ فَفِيهَا عِجْـلٌ تَبِيعْ
وَهُـوَ مَا أَوْفَى سَنَتَيْنِ يَا رَبِيعْ

إِلَـى أَرْبِعِينَ فَإِذَا بَلَغَتْهَا
فَفِيهَا مُسِنَّةٌ ثَلاثَةَ سِنِينَ قَـدْ أَوْفَتْهَا

وَدَخَلَتْ فِي الرَّابِعَةِ إِلَى سِتِينْ
فَفِيهَا تَبِيعَانِ إِلَى سَبْعِينْ

فَإِذَا بَلَغَتْ سَبْعِينَ فَمُسِنَّةٌ وَتَبِيـعْ
وَفِي مِائَةٍ وَعِشْرِينَ ثَلَاثُ مُسِنَّاتٍ يَا وَكِيـعْ

أَوْ أَرْبَعَةُ أتْبَعَةُ الخِيَارُ فِي ذَلِكْ
لِلسَّاعِي وَقِيلَ لِرَبَّهَا يَا نَاسِكْ

وَأَمَّا الغَنَمُ فَلَا زَكَاةَ فِيهَا
حَتَّى تَبْلُغَ أَرْبَعِينَ يَا سَاعِيهَا

فَإِذَا بَلَغَـتْ فَشَاةٌ جَذْعَـهْ
إِلَى مِائَـةٍ وَعِشْرِينَ اتَّبِعَـهْ

فَإِذَا بَلَغَتْ مِائَةً وَإِحْـدَى
وَعِشْرِينَ فَفِيهَا شَاتَانِ يَا ذَا الهُدَي

وَفِي مِائَتَيْـنِ وَشَاةٌ ثَلَاثَةُ شِيَاهْ
إِلَى ثَلَاثُمَائَةِ تِسْعٌ وَتِسْعُونِ شَاهْ

فَـإِذَا بَلَغَتْ أَرْبُعُمَائَةَ فَفِيهَا
أَرْبَعَـةٌ شِيَاهْ خُذْ قَـوْلِي يَا نَبِيهَا

وَلَا زَكَاةَ فِي الأَوْقَاصِ وَهِـيَ مَا
بَيْنَ الفَـرِيضَتَيْنِ مِنْ كُلِ الأَنْعَامِ أَنْتَـمَا

عَلَى إِحْدَي القَوْلَيْنِ وَتَظْهَرُ ثَمَرْةَا
الخَـلَافِ فِي الخِلْطَـةِ يَا فَتَى

مِثْلُ أَنْ يَكُونَ لِوَاحِـدٍ خَمْسٌ مِنْ الإِبِلْ
وَالأَخَرُ تِسْعَةٌ فَيَخْلِطَانِ يَا نُبُلْ

فَعَلَى القَوْلِ بِعَدَمِ زَكَاةِ الأَوْقَاصِ
يَكُونُ عَلَى صَاحِبِ الخَمْسَةِ شَاةٌ يَا ذَا الخَلَاصِ

وَعَلَى صَاحِبِ التِسْعَـةَ شَاةٌ اعْلَمَا
وَعَلَى القَـوْلِ بِزَكَاتِهَا يَكُـونُ عَلَيْهِمَا

شَاتَـانِ يَقْسِمَـانِهَا عَلَى أَرْبَعَةِ
عَشْرَ جُزْءاً عَلَى صَاحِبِ التِسْعَةِ تَسْعَةِ

وَعَلَى صَاحِبِ الخَمْسَـةَ أَجَزِاءَ خَمْسَةِ
وَالمُعْتَمَدُ أَنَّهَا مـُزَكَّاةٌ اثْبتِ

وَتُجْمَـعُ المَعْزُ مَـعَ الضَّأْنِ وكَذَا
تُجْمَـعُ الجَوَامِيسُ مَـعَ البَقَرِ عَـزِزَاَ

وَالبُخْتُ معَ العُرَابِ فِي الإِبِلِ
وَلَا تُوْخَذُ السَّخْلَـةُ عَلَى مَا نُقِلْ

وَتَعَـدُّ عَلَى رَبِ الغَنَمِ وَلَا تُؤْخَذَ
العِجَافُ وَلَا الكِرَامُ وَلَكِنْ تٌوْخَـذُ

الوُسْطَي فَإِنْ كَانَتْ كُلُّـهَا
عِجَافٌ أَوْ كرِامٌ أُلْـزِمَ رَبَّهَا بِهَا

الشَّاةَ الوُسْـطَي فَالقِيمَةُ لَا تُقْبَلُ
كُنْ عَالِماً لِهَـذَا أَوْعَ تَجْهـَلُ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eljme3ab.yoo7.com
 
الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (3) مواصله الشيخ العارف بالله ابو عمر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (5) مواصله الشيخ العارف بالله ابو عمر
» الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (2) مواصله الشيخ العارف بالله ابو عمر
» الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (1) الشيخ عبد الباقي المكاشفي
» العارف يكلم الماعارف منتصر فارق حياة العزوبية
» جدول تطور الطفل من عمر الشهر إلى السنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: