أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب

جميعاب نحن وأسال مننا الشافنا**دميرت الدنيا كم ضاقت لبع مقدافنا**نحن الفارس الغير بنحسب نتافنا**نحن مصرم الجن البلاوى بخافنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبأً بكم مليــون في منتديــــات أبناء الجميعـــــاب

حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذكر يوم الجمعة فقال ‏ ‏فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم ‏ ‏يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها

من دعائه صلى الله عليه وسلم : " اللهم أصلح لى شأنى كله ، ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين ، ولا الى أحد من خلقك " وكان يدعو : " يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك

حكمة اليوم : كن ابن من شئت واكتسب أدباً *** يغنيك محمـوده عن النسـب

إن الفتى من يقول: ها أنـذا *** ليس الفتى من يقول: كان أبي


 

 وزير الداخلية: مقتل رئيس العدل والمساواة رسالة لكل المتمردين للحوار .. الصوارمي: خليل أُصيب في معركة (أم قوزين) ثم فارق الحياة ودفنه جنوده

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اباذر عبد المطلب محمد
Admin
Admin
اباذر عبد المطلب محمد


ذكر عدد الرسائل : 729
العمر : 40
محل الاقامه : السودان
المدينة - القرية : الوادي الاخضر شمال امدرمان
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

وزير الداخلية: مقتل رئيس العدل والمساواة رسالة لكل المتمردين للحوار .. الصوارمي: خليل أُصيب في معركة (أم قوزين) ثم فارق الحياة ودفنه جنوده Empty
مُساهمةموضوع: وزير الداخلية: مقتل رئيس العدل والمساواة رسالة لكل المتمردين للحوار .. الصوارمي: خليل أُصيب في معركة (أم قوزين) ثم فارق الحياة ودفنه جنوده   وزير الداخلية: مقتل رئيس العدل والمساواة رسالة لكل المتمردين للحوار .. الصوارمي: خليل أُصيب في معركة (أم قوزين) ثم فارق الحياة ودفنه جنوده I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 26, 2011 8:09 pm

وزير الداخلية: مقتل رئيس العدل والمساواة رسالة لكل المتمردين للحوار .. الصوارمي: خليل أُصيب في معركة (أم قوزين) ثم فارق الحياة ودفنه جنوده 30011433104031610xfmt



قال عبد الله مسار وزير الإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن مقتل خليل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة، يُؤكِّد أنّ الحركات المسلحة أصبحت تفقد أهليتها ومشروعيتها في ظل انتهاكاتها المتكررة ضد ممتلكات وأرواح المدنيين الآمنين، وأضاف مسار في تصريحات أمس أنّ السلام هو الأهم فى المرحلة الحالية، والسودانيون بحاجة إلى الوحدة والانسجام، والوطن يسع الجميع، وحركة العدل والمساواة رغم مواقفها السالبة ما زالت مدعوة للسلام بعد مقتل قائدها، وكشف مسار تفاصيل مقتل خليل ابراهيم وأسباب اتجاهه لدولة جنوب السودان، قائلاً: إن زعيم حركة العدل والمساواة اتجه إلى دولة الجنوب بحثاً عن حاضنٍ جديدٍ بعد انهيار نظام القذافي في ليبيا.
تفاصيل مقتل خليل
وقال مسار إنّ خليل كان يسعى إلى اللحاق بقيادات من حركته موجودين في جوبا من بينهم أحمد آدم بخيت وضم قواته إلى الجبهة الثورية التي تخطط للانطلاق بعمل عسكري عدائي ضد السودان من فارينق بدولة الجنوب، وأضاف أن خليل كان يسعى أيضاً الى الوصول لجوبا تَوطئةً لحضور اجتماع بكمبالا مقرر له الثامن والعشرين من ديسمبر الحالي يضم مالك عقار والحلو وعرمان وعناصر من الحركة الشعبية القديمة، وتابع: إن خليل دفع بنقل قواته لبلوغ هذه الغاية، ولم تبق في مؤخرة قواته التي يقودها أبو بكر حامد إلا أعداد قليلة.
دفن الجثمان
ومن ناحيته، كشف العقيد الصوارمي خالد سعد الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة، تفاصيل مقتل خليل بعد إصابته إصابة بالغة في المعركة التي دارت بين قواته التي تقدر بـ (400) عنصر في منطقة (أم قوزين) لتقوم عناصر من قواته بإخلائه من منطقة (أم جرهمان) ثم إلى منطقة (المزرعة) التي فارق فيها الحياة. وقال الصوارمي في منبر وكالة السودان للأنباء، إن المجموعة التي أخلته سارعت بدفنه في الخامسة من مساء أمس في المنطقة لإخفاء حقيقة مقتله حفاظاً على الروح المعنوية لفلول الحركة، وسرد الصوارمي مسيرة خليل إبراهيم منذ يوم 19 ديسمبر الحالي وحتى مقتله أمس مستخدماً الأسلحة التي تحصل عليها من ليبيا، وعزا الصوارمي اتجاه خليل إلى كردفان بغرض الدعم البشري لسد النقص في الرجال، الذي تعانيه الحركة ثم التوجه لدولة الجنوب التي احتضنت متمردين من قبله، وأشار إلى دخول خليل محلية ود بندة في قوة تقدر بحوالى (140) عربة، كل عربة بها ما بين شخصين إلى ثلاثة، مقدراً عدد قواته في حدود الـ (300) شخص اقتادتهم الحركة من القرى التي هاجمتها أو مناطق التنقيب العشوائي عن الذهب، وتابع بأن حركة العدل بقيادة خليل آنذاك اقتادت (85) شاباً من منطقة (أم قوزين) ليتوجهوا بعدها إلى منطقة (المشروع الأخضر) ونهبوا سوق المنطقة واقتادوا (60) شاباً من قرية (أرمل) التي يرتادها العاملون في التنقيب عن الذهب ليعودوا بعدها إلى منطقة (أم قوزين) حيث دارت المعركة التي أصيب فيها خليل إبراهيم إصابة بالغة تَسبّبَت في مقتله بالقرب من (أم عظام).
تأكيد الحركة
وأقر جبريل إبراهيم، مسؤول العلاقات الخارجية بحركة العدل والمساواة، بمقتل شقيقه خليل خلال اشتباكات بولاية شمال كردفان، بيد أنه رفض الحديث عن أية تفاصيل، واعتبر اختيار بديل له سابقا لأوانه.
رسالة للمتمردين
وفي السياق، أكد المهندس إبراهيم محمود حامد وزير الداخلية، جاهزية القوات النظامية لحماية الأرض والعرض، ووصف مقتل المتمرد خليل على أيدى القوات المسلحة بأنه رسالة لكل المتمردين وحَمَلة السلاح ندعوهم للجلوس إلى طاولة الحوار لحلحلة القَضايا الخلافية والوصول إلى حلول سلمية تحقق مصالح البلاد، واعتبر مقتل خليل رسالة للحركات التي ما زالت تحمل السلاح بأن الحوار أفضل السبل لحل القضايا وليس البندقية.
تأمين العاصمة
وفي الأثناء، أعلن د. عبد الرحمن الخضر والي الخرطوم، قدرة الأجهزة النظامية على فرض الأمن في العاصمة والتصدي لكل ما يعكر صفوه، ونوّه إلى التحسب الكبير الذي اعتراهم منذ اللحظة التي أُذيع فيها مقتل زعيم حركة العدل والمساواة، ولفت الخضر إلى حالة الانعقاد الدائم للجنة الأمن في الولاية، وكشف عن انتقال اللجنة من المربع الأخضر الى المربع الأصفر الذي يعني أيلولة الأمور لأجهزة الشرطة دون الحاجة للقوات المسلحة، وقال: هذه الحالة استمرت لأسبوعين دون أن يشعر بها المواطن.
فقدان ركيزة
وقال مولانا أحمد هارون والي جنوب كردفان، إنّ مقتل المتمرد خليل إبراهيم نهاية متوقعة لأي ديكتاتور ومُتَجبِّر عاث في الأرض فساداً. فيما اعتبر عثمان محمد يوسف كبر والي شمال دارفور، أن خليل من الركائز المهمة في حركة العدل والمساواة، وأن ما حدث يُشكِّل الفصل الأخير في اقتلاع الحركة من جذورها.
ومن ناحيته، ناشد حزب الأمة القومي، حركة العدل والمساواة وبقية الفصائل المسلحة لنبذ العنف والانضمام لما أسماه الحل عبر (المطلب القومي) الذي يُحقق لأهل دارفور مطلوباتهم ويحقق الأجندة الوطنية. وفيما ثمّن بيان صادر عن الحزب وتلقت (الرأي العام) نسخة منه، دور القوات المسلحة السودانية في التصدي للعمل المسلح المضاد، طالب بجمع الصف الوطني على أساس الأجندة الوطنية التي يطرحها الحزب.
قاصمة ظهر
وأكد د. غازي صلاح الدين مستشار رئيس الجمهورية، رئيس كتلة نواب المؤتمر الوطني بالبرلمان، أن فرصة استقطاب الحكومة بقية الحركات عقب مقتل خليل إبراهيم استنتاج بديهي، وأكد أن وثيقة الدوحة ستبرز كحل بصورة أقوى، وقال د. غازي للصحفيين بالبرلمان أمس: التطبيق الصادق والنزيه سيبقى هو المعيار الذي ستتقدم به قضية دارفور كحل نهائي وستبرز الوثيقة (كوصفة حل)، وأضاف أن العبرة من الحدث هو الالتزام الكامل بالاتفاقية وتطبيقها، لجهة أن مشكلة دارفور متعلقة بالمواطن وليس بالأشخاص. وأيّد نواب شمال كردفان خطوة القوات المسلحة. وأصدر البرلمان بياناً حول مقتل خليل، وقال العميد «م» محمد مركزو رئيس لجنة الأمن والدفاع، إن مقتل خليل قاصمة ظهر لتحالف (كاودا) لأن خليل عمود أساسي في الجبهة الثورية.
موت حركة
ووصف د. قطبي المهدي رئيس القطاع السياسي بالمؤتمر الوطني، مقتل خليل إبراهيم بأنه شهادة وفاة رسمية لحركة العدل والمساواة، وقال إن خليل كان يتمنى إسقاط النظام حتى يتثنى له طلب المساعدات من الخارج. وقال إن حركة العدل يائسة، وإن خليل دفع بكل ما يملك من قوات عدا القليل منهم في (وادي هور)، واستبعد وجود أيّة قيادات يمكن أن تخلف رئيس الحركة المتوفي، وأوضح أن مقتل خليل سيكون له التأثير الكبير على تحالف (كاودا)، وقضى على آمال فكرة الجنوب الجديد، وحرر شهادة وفاة للتمرد في دارفور، وقال إن قيادات الحركة الآن في حالة ارتباك واحباط ولن يكون لها دور.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eljme3ab.yoo7.com
 
وزير الداخلية: مقتل رئيس العدل والمساواة رسالة لكل المتمردين للحوار .. الصوارمي: خليل أُصيب في معركة (أم قوزين) ثم فارق الحياة ودفنه جنوده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العارف يكلم الماعارف منتصر فارق حياة العزوبية
» تشاد تمنع خليل ابراهيم الدخول الي اراضيها..
» مقتل القزافى فى سرت اليوم
» البشير يلتقي رئيس جمهورية ملاوي
» خليل فقد الدليل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب :: منتدى الاخبار-
انتقل الى: