تذكرت أمي ظلي الوريف ففاضت عيناي بالدموع ، و لا أعتقد أنها ستغيب عن خاطري إلاَّ و أنا نائم أو قائم أصلي و ربما في صلاتي ,, اسرح أحيانا فأتذكرها ،، فأستغفر الله و أدعو لها بالمغفرة و الرحمة ، و الحمد لله رغم وفاتها و أنا بعيد بعداً لا تتصورها و لكنها كانت دائمة السؤال عني رغم مرضها و قولها ,, أناعافية منو عفوين يدخلو الجنة ،، و كان لسانها دائماً رطباً بذكر الله و الصلاة على رسوله سيد الثقلين 00 اللهم صلِ و سلم على سيدنا محمدٍ و على آله و صحبه الغر الميامين و اغفر اللَّهم لوالديَّ ووالدي والديَّ و لكل من له حق عليَّ و اغفر اللّهم لجميع المسلمين و ادخلهم و أجرهم من النار 000
-----------------------------
شكرا أباذر لهذه الكلمات الطيبة 0