أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
اهلا ومرحبا بكم في منتديات الجميعاب
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب

جميعاب نحن وأسال مننا الشافنا**دميرت الدنيا كم ضاقت لبع مقدافنا**نحن الفارس الغير بنحسب نتافنا**نحن مصرم الجن البلاوى بخافنا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبأً بكم مليــون في منتديــــات أبناء الجميعـــــاب

حدثنا ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الزناد ‏ ‏عن ‏ ‏الأعرج ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ذكر يوم الجمعة فقال ‏ ‏فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو قائم ‏ ‏يصلي يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأشار بيده يقللها

من دعائه صلى الله عليه وسلم : " اللهم أصلح لى شأنى كله ، ولا تكلنى الى نفسى طرفة عين ، ولا الى أحد من خلقك " وكان يدعو : " يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك

حكمة اليوم : كن ابن من شئت واكتسب أدباً *** يغنيك محمـوده عن النسـب

إن الفتى من يقول: ها أنـذا *** ليس الفتى من يقول: كان أبي


 

 الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (1) الشيخ عبد الباقي المكاشفي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اباذر عبد المطلب محمد
Admin
Admin
اباذر عبد المطلب محمد


ذكر عدد الرسائل : 729
العمر : 41
محل الاقامه : السودان
المدينة - القرية : الوادي الاخضر شمال امدرمان
تاريخ التسجيل : 27/08/2008

الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (1) الشيخ عبد الباقي المكاشفي Empty
مُساهمةموضوع: الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (1) الشيخ عبد الباقي المكاشفي   الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (1) الشيخ عبد الباقي المكاشفي I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 29, 2008 6:13 pm

[size=18]

منقول موقع المكاشفية29 - سبتمبر - 2008

الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة

بداية الأرجوزة
باب نواقض الوضوء
باب أقسام المياه
باب فرائض الوضوء
باب سنن الوضوء
باب فضائل الوضوء
باب الغسل
باب في التيمم
باب الصلاة
سنن الصلاة
فضائل الصلاة
باب مكروهات الصلاة
باب مندوبات الصلاة
باب ما يفسد الصلاة
باب سجود السهو
باب في الإمامة
باب صلاة الجمعة
باب في حكم صلاة الجنائز
باب صيام رمضان
باب في ذكر أحكام الاعتكاف
باب في حكم زكاة الفطر
باب في بيان أحكام الزكاة
باب في حكم زكاة العين
باب زكاة نصاب النعم
باب في الزكاة والأضحية
باب في الكلام على الحج والعمرة

يَقَولُ ابْنُ المُكَاشْفِـي عَبْدُ البَاقِـي
الحَمْدُ للهِ القَدِيمِ البَاقِي

ثُمَّ الصَّلاةِ مِنِّـي وَالسَلامُ
عَلَى النَّبِـيِّ وَالآل مَنْ أَقَامُـوا

لِدِينِ اللهِ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةْ
فَهُـمْ سُفُنُ النَّجَاةِ رَحْمَـةً لِلأُمَّهْ

وَبَعْـدُ فَهَاكَ نَظْماً حَـاوِي
لِمَعْنَـى مُقَدِّمَـة العَشْمَـاوِي

كَذَا صِحَاحِ الجَوَاهِرِ شَـرِحُهَا
وَمَا ارْتَضَاهُ الصَّفْتِى يَا مَـنْ بَصَّهَا

َوكَمْ حَوَتْ فَوَائـدَ عَدِيدَةْ
وَكَمْ لَهَا زَوَائـدَ مُفِيـدَهْ

وَقَـدْ أَتَتْ بِحَمْـدِ اللهِ فَائقَةْ
نَفَائـسَ اللُّـؤْلُـؤ وَمَعْنَـى رَائقَـهْ

سَمَّيْتهَا الجَنَآئنَ المَغْرُوسَهْ
عَلَى حِيَاضِ السُّنَّةِ المَحْرُوسَـهْ

تَابِعاً لِنَهْجِ الإِمَامِ مَالِكْ
قُطْبِ الأَئمَةِ وَاضِـحِ المَسَالِكْ

وَهَـا أَنَا بِعَـوْنِ اللهِ أَبدَأ
وَأَرْتَجِـي مِنْ فَيْضِـه أَنْ يَمُـدَّا

باب نواقض الوضوء

أعْلَـمْ أَنَّ نَوَاقِضَ الوُضُوءِ عَلَى قِسْمَيْنِ
أَحْدَاثٍ وَأَسْبَابِ أَحْدَاثٍ دُونَ مَيْنِ

أمَّا الأَحْـدَاثُ فَخَمْسَةٌ ثَلَاثَةْ
مِنَ القُبُـلِ فَهَاكَ يَا ذَا الوِرَاثَـهْ

المَـذْيُ وَالوَدْيُ ثُمَّ البوْلُ
وَاِثْنَانِ مِنَ الدُّبُرِ غَائطٌ رِيحٌ جَاءَ القَوْلُ

وَأَمَّا أسْبَابُ الأَحْدَاثِ فَالنَّـوْمِ
عَلَى أَرْبَعَةِ أَقْسَامٍ عِنْدَ القَوْمِ

طَـوِيلٌ ثَقِيلٌ لِلوُضُوءِ يَنْقُضُ
قَصِيرٌ ثَقِيلٌ أَيْضاً بِـهِ قَضُوا

قَصِيرٌ خَفِيِفْ لَا يَنْقُضُ البَتَّا
طَوِيلٌ خَفِيـفٌ يُسْتَحَبُّ مِنْهُ يَا فَتَـى

وَمنْ الأَسْبَابِ التِي تَنْقُـضُ الإِسْتِتَارُ
لِلْعَقْلِ بِالجُنُونِ وَالإِغْمَاءِ وَالإِسْكَارُ

وَ يَنْتَقِضُ الوُضُوءُ بِالردَّةِ وَبِالشَّكِ
فَي الحَدَثِ وَبِمَسَّ الذَّكَرِ المُتَّصِلِ يَا ذَا النُّسْكِ

بِبَاطِنِ الكَفَّ أَوْ بِبَاطِـنِ الأَصَابِـعْ
أَو بِجَنْبَيْهِمَا وَلَوْ بِأُصْبعٍ زَائدٍ يَا تَابِـعْ

إِنْ حَسَّ وَبِاللَّمْسِ وَهُوِ عَلَى أَرْبَعَـةِ أَقْسَامْ
إِنْ قَصَدَ وَوَجَـدَ فَاْلنَّقْضُ لَا إِيهَامْ

وَإِنْ وَجَدَ وَلَمْ يَقْصِدْ فَعَلَيْهِ
الوُضُوءَ وَإِنْ قَصَدَ وَلَم يَجِدْ أَيْضاً عَلَيْهِ

وَإِنْ لَمْ يَقْصِـدَ اللَّذَّةَ وَلَم يَجَدْ
فَلاَ وُضُوءَ عَلَيْهِ يَا مُجِدْ

مَا لَمْ تَكُنْ قُبْلَةً بِالفَـمِ يَا نَبِيهَا
فَالنَّقْضُ مُطْلَقاً أَتَانَا فِيهَا

إِلاَ لِـوْدَاعِ أَوْ لِرَحْمَهْ
فَأحْفَظْ حَبَـاكَ اللهُ أَوْفَرَ قِسْمَهْ

وَلاَ يَنْتَقـضَ الوُضُوءَ بِمَسَّ دُبْرِ
وَلاَ الأُنْثَيَيْنِ وَلاَ الإِلْيَتَيْنِ فَأدْرِ

وَلاَ بِمَسَّ فَرْجِ صَغِيرَةٍ وَلاَ قَيءَ وَلاَ
بِأكْـلِ لَحْـمِ جُذُورٍ يَا فُلا

وَلاَ حِجَامَةٍ وَلَا فصدوَلاَ قَهْقَهَـهْ
وَلَا بِمَـسِّ اِمْرِأَةٍ لِفَرْجِهَا

وَقِيلَ إِنْ أَلْطَفَتْ فَعَلَيْـهَا
أَعْنِي الوُضُـوءَ وَالرَّاجِحُ لَا عَلَيْهَا

باب أقسام المياه
أَقْسَامُ المِيَـاهِ الَّّتِي مِنْهَا يِجُوزُ
الوُضُوءُ أَصْغُ بِالعِرْفَانِ تَفُوزُ

أعْلَمْ أَنَّ المَاءَ عَلَى قِسْمَيْنِ مَخْلُوطٍ وَغَيْرُ
مَخْلُوطٍ فَأَمَّا غَيْرُ المَخْلُوط دُونَ مَيْرُ

طُهُورُ وَهُوَ المَاءُ المُطْلَقُ يَجُـوزَ
مِنْهُ الوُضُـوءُ للأَحَكَامِ مِيزُ

سَوَاءٌ نَزَلَ مِنَ السَمَاءِ أَوْ نَبْـعَ
مِنْ الأَرْضِ فَهَذَا القَـوْلُ مُتًّبَعْ

فَأَمَّا المَخْلُـوطُ إِذا تَغَيَّرَ أَحَـدُ أَوْصَافِهِ
الثَّلاثَةِ لَوْنِهِ أَوْ طَعْمِهِ أَوْ رِيحِهِ

بِشَيْءٍ فَهُـوَ عَلى قِسْمَيْنِ تَارَةً يَخْتَلِطُ
بِنَجِسٍ إِذَا تَغَيَّـرَ المَاءَ يَا سِبْطُ

فَهَذَا المَاءَ نَجِسٌ فَلَا يَصِـحُ
مِنْهُ الوُضُـوءُ وُإِنَ لَمْ يَتَغَيَّرَ يَا مِلْـحُ

إِذَا كَانَ المَاءُ قَلِيلاً وَالنَّجاسَـةَ
قَلِيَلـةٌ كُرِهُ الوُضُوءُ مِنْهُ بِلِا إِلْتِبَاسَـا

وَأَمَّـا إِنْ كَانَ المَاءُ كَثِيراً مَـعَ قِلَّةِ
النَّجَاسَـةِ فَلَا كَرَاهَةَ قَالَ أَهْلُ المِلَّةِ

وُتَارَةً يَخْتَلِطُ بِطَاهِـرٌ بُغَيِّـرُ بِهِ
فأِنْ كَانَ الطَّاهِرُ ِمَّما يُمْكِنُ الإِحْتِرَازُ مِنْهُ إِنْتَبِهِ

كَالمَخْلُوطِ بِالعَجِينِ وِالزَّعْفَـرَانِ
وَمَا أَشْبَهَ َيا ذَا العِرْفَـانِ

فَهَذَا المَاءُ طَاهِرٌ فِي نَفْسِـهِ فَلَا
مُطَهَراً لِغَيْرِهِ يُسْتَعْمَلاَ

فِي عَادَةٍ مِنْ طَبْخِ أَوْ عَجْنٍ أَوْ شُرْبٍ
وَنَحْوِهِ لَا فِي عِبَادَةٍ وَقُـرْبِ

وَإِنْ كَانَ ِمَّما لَا يُمْكِنُ الإِحْتِرَازُ مِنْهُ
كَالمَاءَ المُتَغَيرِ بِسَبْخَةٍ أَوْ حَمْأَةٍ أَبِنْهُ

أَوَ الجَارِي عَلَى مَعْدَنِ زِرْنِيخٍ
أَوْ كَبْرِيتٍ أَوْ نَحْوِهِ يِا رَسِيـخِ

فَهَذَا كُلَّـهُ مِنْه للوُضُوءُ يُجْزِ
مُبَيَّناً عَلَى طَرِيقِ الوَجْزِ

باب فرائض الوضوء
أَمَّا فَرَائضُ الوُضُوءِ فَسَبْعَةٌ أَوَّلُهَا النِّيَّةْ
وَغَسْلُ الوَجْهِ وَاليَـدَيْنِ يَا تَقِيَّـا

لِلْمِرَفقَيْنِ وَمَسْـحِ جَمِيعِ الرَّأْسِ وَالغَسْلُ
لِلرِجْلَيْنِ إِلَى الكَعْبَيْنِ فَـوْرٌ دَلْكٌ فِعْـلُ

باب سنن الوضوء
وَسُنَنُـه ثَمَانِيَةٌ أَوَّلاً غَسْلُ اليَدَيْنِ
إِلَى الكُوعَيـنِ مَضْمَضَةٌ إِسْتِنْشَاقٌ إِسْتِنْثَارٌ بَيِنِ

وَرَدُّ وَمَسْـحِ الرَّأسِ وَمَسْحُ الأُذُنَيْنِ
وَتَجْدِيدُ مَاءٍ وَتَرْتِيبُ فَرَائضِـهِ َيا زَيْنِ

باب فضائل الوضوء
وَفَضَائلُهُ سَبْعَـةَ عَشْرَةَ أَوَّلاً التَّسْمِيَةْ
وَمَوْضِعٌ طَاهِرٌ وَقَّلِةُ المَاءِ بِلَا حَدٍّ عُرِفَ

وَوَضْـعُ الإِنَاءِ عَلَى اليَمِينِ إِنْ كَانَ
مَفْتُوحاً وَالغَسْلَةُ الثَانِيَةُ وَالثَالِثَةُ إِنْ كَانَ

أَوْ عَبَ بِالأُولَـى وَالبَدْءِ بِمُقَدَّمِ
الـرَّأْسِ وَالسَّـوَاكُ أَفْهـمِ

وَإِسْتِقْبَالُ القِبْلَـةِ وَإِسْتِشْعَارُ النِّيَّةْ
وَالجُلُوسُ المُتَمَكِّـنُ وَالإِرْتِفَاعُ يَا بَنِيَّةْ

وَتَيَامُـنُ الأَعْضَاءِ وَتَرْتِيبُ السُّنَـنِ فِي
نَفْسِهَا وَتَرْتِيبُهَا مَـعَ الفَرَائضِ يَفِي

وَالبَـدْءُ بِأَوَّلِ الأَعْضَاءِ وَالدُّعَاء
بَعْدَ الفَرَاغِ وَأَنْ لَا يَتَكَلَّـمِ أسْمَعَا

باب الغسل
فَرَائضُ الغُسْلِ خَمْسَةٌ بِالسَّـوِيَّة
النِيَّةُ وَتَعْمِيمُ الجَسَـدِ وَتَخْلِيلُ شَعْـرِهِ جَلِيَّةْ

فَوْرُهُ وَدَلَكُـهُ المُخْتَارُ
احْـفَظْ لِذَا تَكُنْ مِمَّنْ قَـدْ سَاروُا

وَسُنَنُـهُ خُمْسَةٌ غَسْلُ اليَدَيْنِ
إِلَى الكُـوعَيْنِ ثُمَّ المَضْمَضَةُ مُبَيَّـنِ

وَإِسْتِنْشَـاقٌ وُإِسْتِئْثَارٌ وَمَسْحُ
صِمَاخِ الأُذُنَيْنِ فِيمَا صَحَّحُوا

فَضَائلُهُ عَشْرٌ البَدْءُ بإِزَالَـةِ
الأَذَى وَإِكْـمَالِ أَعْضَاءِ الوُضُوءِ جَاءتِ

وَغَسْلُ الأَعَالِي قَبْلَ الأَسَافلِ
تَثْلِيثُ الرَّأْسِ وَالبَدْءُ بِالمَيَامِنِ يَا عَاقِلِ

قَبْلَ المَيَاسِرِ وَقِلَةُ المَاءِ معَ
إِحْكَامِ الغُسْلِ لَنَا رَوَاهُ مَنْ وَعَي

وَتَسْمِيَةٌ وَمَوْضٌِـع طِاهِرٌ وَاسْتِشْعَارُ
نِيَّةٍ كَذَا السُكُوتُ جَاءَتِ الأَخْبَارُ

باب في التيمم
فَـرَائضُ التَّيَمُّمِ سَبْعَـةٌ فَالنِّيَّهْ
وَتَعْمِيمُ وَجْهِهِ وَيَدَيْهِ إِلَى كُوعَيْهِ مَرِويـَّهْ

وَالضَّرْبَةُ الأُولى وَالصَّعِيدُ الطَاهِرْ
وَفَعْلُـهُ بَعْـدَ الوَقْتِ واتِّصَالٌ شِاهِـرْ

بِمَا فُعِـلَ لَهُ مِنْ صَلاَةٍ أَوْ غَيـْرِ
أَتْقِـنْ نَجَّاكَ اللهُ منْ الضَّيْرِ

وَأَمَّا سُنَنُـهُ فُأَرْبَعَةٌ تَرْتِيبُ مَسْحِهِ
وَالمَسْحُ مِـنْ الكُوعَيْنِ إِلَي المِرْفِقَيـْنِ فَأدْرِهِ

وَتَجْدِيـدُ ضَرْبَةٍ لِليَدَيْـنِ وَنَقْـلُ
مَا يَتَعَلَّقُ بِاليَدَيْنِ مِـنْ الغُبَارَ أَعْقلُ

وَأَمَّا فَضَائلـهِ ِفَثَمَانِيَةٌ مُـخْتَارَةْ
أَفْهَمْ لَهَا وَأجْعَلَهَا أحْسَـنَ ادّخَارَ

التَسْمِيَةُ وَالبَدْءُ بِظَاهِرِ اليُمْنَى
بِاليُسْرَى وَاليُسْرَى مِثْلُ ذَلكَ أَذْعْـنَ

وَالصَّمْـتُ وَالسِواكُ وَالتَّيَمُّـمُ
عَلَى تُرَابٍ غَيـْرَ مَنْقُولٍ أَعْلَمُ

وَمَسْحُ الوَجّهِ وَاليَدَيْنَ مِنْ أَعْلَاهُـمَا
وَاسْـتِقَبَاُل القِبْلَـةِ المُكَرَّمَهْ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eljme3ab.yoo7.com
 
الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (1) الشيخ عبد الباقي المكاشفي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (5) مواصله الشيخ العارف بالله ابو عمر
» الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (3) مواصله الشيخ العارف بالله ابو عمر
» الجنائن المغروسة على حياض السنة المحروسة (2) مواصله الشيخ العارف بالله ابو عمر
» من اروع مؤلفت الشيخ عبد الباقي المكاشفي (تعالى الرب )
» ياجسمي عج وادلج لنحو مقامه / للشيخ عبد الباقي المكاشفي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنحنا الفى عزنا جميعاب *** متحدين قوى مابننفصل أحزاب :: المنتدى الاسلامى-
انتقل الى: