خليل فقد الدليل

قالت منظمة هيومن رايتس ووتش إنها حصلت على أدلة بأن حكومة القذافي استخدمت متمردي العدل والمساواة مرتزقةً في حربها ضد الثوار الليبيين، وقال باحثو هيومن رايتس إن قاعدة كبيرة كانت تُستخدم من قبل مئات من أولئك المرتزقة منذ فبراير 2011م، التي كان يقودها لواء «32» من قوات خميس القذافي.

حملت الانباء ان خليل قد تسلل الى داخل البلاد بمساعدة بعض القبائل الحدودية مقابل مبلغ مادى مغرى وذلك تحت حمية المخابرات التشادية .
وتفول الاخبار ان خليل قد حضر وفى معيتة ثروة دولارية وذهبية مكافئة من الغزافى نتيجة لقتاله معه ضد الثوار .

الخبر

قال المؤتمر الوطني إن دخول رئيس حركة العدل والمساواة د. خليل إبراهيم إلى دارفور جاء في الوقت الخطأ، وأضاف في تصريحات: أنه سيجد نفسه معزولاً بعد اتفاقية الدوحة وسيواجه واقعًا مختلفًا وجوارًا مختلفًا وأكد أن مجيئه لا يشكِّل أي خطر، ودعا حركة العدل والمساوة للحاق بالدوحة.
واعتبر رئيس القطاع السياسي بالمؤتمر الوطني د. قطبي المهدي دخول خليل إلى دارفور بالانتحار السياسي مؤكدًا ملاحقته من قبل الحكومة، بدوره أكد الأمين السياسي للحزب د. الحاج آدم يوسف أن دخول خليل إلى دارفور لا يشكل أي خطورة ودعا الحركة للحاق بالدوحة.

التعليق

هو دخل بعد قدومه فاراٍ من ليبيا بعد مطاردة الثوار له والحكومه تعلم انه لاملجئ له غير دخول دار فور .
لم يجد خليل ولاحتى قوة صغيرة تتعرض له اثناء دخوله دارفور من يصحى الحكومه من غفلتها هذه .